للنشر....ملتقى المصباح الثقافي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة شارك معنا بجمع المحتوى الادبي والثقافي العربي وذلك بنشر خبر او مقال أو نص...
وباستطاعت الزوار اضافة مقالاتهم في صفحة اضف مقال وبدون تسجيل

يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الموقع
او تريد الاطلاع والاستفادة من موقعنا تفضل بتصفح اقسام الموقع
سنتشرف بتسجيلك
الناشرون
شكرا لتفضلك زيارتنا
ادارة الموقع
للنــــشـر ... ملتقى نور المصباح الثقافي
للنــــشـر ... مجلة نوافذ الادبية
للنشر....ملتقى المصباح الثقافي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة شارك معنا بجمع المحتوى الادبي والثقافي العربي وذلك بنشر خبر او مقال أو نص...
وباستطاعت الزوار اضافة مقالاتهم في صفحة اضف مقال وبدون تسجيل

يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الموقع
او تريد الاطلاع والاستفادة من موقعنا تفضل بتصفح اقسام الموقع
سنتشرف بتسجيلك
الناشرون
شكرا لتفضلك زيارتنا
ادارة الموقع
للنــــشـر ... ملتقى نور المصباح الثقافي
للنــــشـر ... مجلة نوافذ الادبية
للنشر....ملتقى المصباح الثقافي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أدب ـ ثقاقات ـ مجتمع ـ صحة ـ فنون ـ فن ـ قضايا ـ تنمية ـ ملفات ـ مشاهير ـ فلسطين
 
الرئيسيةاعلانات المواقعالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلماريا خليفة تحذر من الخلط بين الحب والجنس 610دخول
نرحب بجميع المقالات الواردة الينا ... ويرجى مراسلتنا لغير الاعضاء المسجلين عبرإتصل بنا |
جميع المساهمات والمقالات التي تصل الى الموقع عبر اتصل بنا يتم مراجعتها ونشرها في القسم المخصص لها شكرا لكم
جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها فقط
هــذا المـــوقــع

موقع وملتقيات أدبية ثقافية منوعة شاملة ، وسيلة لحفظ المواضيع والنصوص{سلة لجمع المحتوى الثقافي والأدبي العربي} يعتمد على مشاركات الأعضاء والزوار وإدارة تحرير الموقع بالتحكم الكامل بمحتوياته .الموقع ليس مصدر المواضيع والمقالات الأصلي إنما هو وسيلة للاطلاع والنشر والحفظ ، مصادرنا متعددة عربية وغير عربية .

بما أن الموضوع لا يكتمل إلا بمناقشته والإضافة عليه يوفر الموقع مساحات واسعة لذلك. ومن هنا ندعو كل زوارنا وأعضاء الموقع المشاركة والمناقشة وإضافة نصوصهم ومقالاتهم .

المواضيع الأكثر شعبية
عتابا شرقية من التراث الشعبي في سوريا
تراتيل المساء / ردينة الفيلالي
قائمة بأسماء خريجي المعهد العالي للفنون المسرحية.. سوريا
موسوعة المدن والبلدان الفلسطينية
الـنـثر في العصر الحديث.
"الشاغور".. الحي الذي أنجب لــ "دمشق" العديد من أبطالها التاريخيين
سحر الجان في التأثير على أعصاب الانسان
مشاهير من فلسطين / هؤلاء فلسطينيون
قصة" الدرس الأخير" ...تأليف: ألفونس دوديه...
كتاب - الجفر - للتحميل , الإمام علي بن أبي طالب ( ع )+
مواضيع مماثلة
    إحصاءات الموقع
    عمر الموقع بالأيام :
    6017 يوم.
    عدد المواضيع في الموقع:
    5650 موضوع.
    عدد الزوار
    Amazing Counters
    المتواجدون الآن ؟
    ككل هناك 198 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 198 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

    لا أحد

    أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 1497 بتاريخ 04.05.12 19:52
    مكتبة الصور
    ماريا خليفة تحذر من الخلط بين الحب والجنس Empty
    دخول
    اسم العضو:
    كلمة السر:
    ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
    :: لقد نسيت كلمة السر
    ***
    hitstatus

     

     ماريا خليفة تحذر من الخلط بين الحب والجنس

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    مجلة فرح
    زائر
    Anonymous



    ماريا خليفة تحذر من الخلط بين الحب والجنس Empty
    05112010
    مُساهمةماريا خليفة تحذر من الخلط بين الحب والجنس

    [b]ماريا خليفة

    لبنان


    داعية المحبة والسلام

    أنا صانعة سلام وأعيد تشكيل عالمي كمكان يعمه

    السلام والانسجام.

    لا تكتفوا بحياة عادية...بل اسعوا لأن تكون حياتكم رائعة!


    أينما حلت تصاحبها ابتسامة تشع نورا وأملا في يوم وغد مشرقين، تدعو العالم كله إلى نبذ العنف فكرا وقولا وفعلا من خلال مشروعها "التدريب على التغيير" الهادف لنشر السلام بالشرق الأوسط، تسعى بكلماتها إلى إيقاظ نزعة الخير الكامنة في النفس البشرية ليعيش الإنسان في سلام مع نفسه أولا ومع الآخر ثانيا.

    إنها ماريا خليفة، مؤسسة ومالكة مجموعة ''سفرة دايمة'' ورئيسة تحرير مجلة تحمل الاسم نفسه، امرأة تتكئ على رصيد ثقافي واسع يشمل عدة مجالات.

    هي أيضا أستاذة جامعية، تدرس الفلسفة الصحية وعلم الغذاء والعناية بالصحة من خلال الطعام وعلم العناية النفسية بالصحة ومبادئ الضيافة، وتشارك في منتديات تدريبية وتلقي المحاضرات المتخصصة لدى جامعات عدة في أنحاء العالم.

    الحوار الشيق مع ماريا خليفة في هذا الموقع
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

    ماريا خليفة تحذر من الخلط بين الحب والجنس :: تعاليق

    تخلط مجتمعاتنا العربية بين الجنس والحب مما يجعل مفهوم الحب ضائعاً و يجعل الرومانسية ظرفية وغائبة طوال الوقت,تحضر فقط في لحظات اللقاء الحميمي بين الزوجين وتعود لتختفي بعدها.

    كيف السبيل لتصحيح مثل هذه المفاهيم وإعطاء الحب مكانه وبعده الحقيقي في جميع لحظات الحياة؟

    الدورة "الطبيعية" للحب، والمقبولة اجتماعيا، هي ببساطة أن يجد المرء شريكة مناسبة ويتزوّج ويؤسس عائلة. لكن من المحزن أن نرى أشخاصاً يرتبطون بعلاقات تدوم عمراً طويلاً، يتلاشى فيها الحب مع الوقت. عدد لا يحصى من الناس اختبروا الحب كمتعة، أي كعلاقة جنسية،


    ماريا خليفة تحذر من الخلط بين الحب والجنس 130x195-images-stories-wino16-hiwar-ma3a-siyassi

    ماريا خليفة
    لبنان
    داعية المحبة والسلام
    أنا صانعة سلام وأعيد تشكيل عالمي كمكان يعمه
    السلام والانسجام.
    لا تكتفوا بحياة عادية...بل اسعوا لأن تكون حياتكم رائعة!

    أينما حلت تصاحبها ابتسامة تشع نورا وأملا في يوم وغد مشرقين، تدعو العالم كله إلى نبذ العنف فكرا وقولا وفعلا من خلال مشروعها "التدريب على التغيير" الهادف لنشر السلام بالشرق الأوسط، تسعى بكلماتها إلى إيقاظ نزعة الخير الكامنة في النفس البشرية ليعيش الإنسان في سلام مع نفسه أولا ومع الآخر ثانيا.
    إنها ماريا خليفة، مؤسسة ومالكة مجموعة ''سفرة دايمة'' ورئيسةتحرير مجلة تحمل الاسم نفسه، امرأة تتكئ على رصيد ثقافي واسع يشمل عدة مجالات.
    هي أيضا أستاذة جامعية، تدرس الفلسفة الصحية وعلم الغذاء والعناية بالصحة من خلال الطعام وعلم العناية النفسية بالصحة ومبادئ الضيافة، وتشارك في منتديات تدريبية وتلقي المحاضرات المتخصصة لدى جامعات عدة في أنحاء العالم.

    أهلا وسهلا بالأستاذة ماريا في هذا اللقاء مع قراء فرح
    أولاً، أودّ أن أشكرك على هذه المقدمة الرائعة وعلى استضافتك لي على صفحات مجلة فرح.
    من هي ماريا خليفة في كلمات لقراء فرح؟
    في الواقع، اسم "ماريا خليفة" و"سفرة دايمة" أصبحا مرادفين للطعم الشهي والابتكار والمرح. فمجلتي وكتبي المتعلقة بفن الطبخ تلهم النساء أينما كنّ. لكني أسعى إلى أن أتخطى عملي في الإذاعة والتلفزيون، ولذلك وسّعت نطاق أهدافي لتشمل مساعدة الآخرين على عيش حياة متوازنة وناجحة. لكني لا أنطلق من نظريات وفرضيات إنما من تجربتي الخاصة وما استطعت أن أنجزه من خلالها. سنة 2008 أسست معهد التدريب على التغيير وفيه يستطيع كل من أراد أن يسرّع عملية نموّه في طريق الحياة الصحيح أو أن يكتسب مهنة جديدة في مجال التدريب على التغيير أن يتعلّم المبادئ الروحانية الكونية التي تساعده على بلوغ أقصى طاقاته وإمكانياته من خلال اكتشاف نفسه الحقيقية الديناميكية. ومن يرغب بمعرفة المزيد يستطيع أن يزور مواقعنا على شبكة الانترنت.
    http://www.changecoachinginstitute.com
    http://mariakhalife.com
    http://soufradaimeh.com

    يهدف أيضا مشروع "معهد التدريب على التغيير" لنشر السلام في الشرق الأوسط. كيف ولدت لديك هذه الفكرة؟ وما هي سبل نشر روح السلام في عالمنا؟ وهل من الممكن تحقيق ذلك حين يكون العدو إسرائيل بحقدها التاريخي على العرب مسيحيين ومسلمين في مناطق النزاعات والصراعات؟
    ربما يعرفني الناس كمؤسسة ومالكة شبكة "سفرة دايمه" وكرئيسة تحرير مجلة "سفرة دايمه" وكمدربة على التغيير في معهد التدريب على التغيير إلا أنني أيضاً مناضلة لأجل السلام. وحلمي بالسلام بدأ حين كنت بعد طفلة وعصفت الحرب بوطني. ولا حاجة بي لأن أخبركم عن تلك المرحلة الأليمة لأن الجميع يعرف ما هي ويلات الحرب. لذلك ولدت عندي تلك الرغبة بأن أشكل نواة صغيرة من المفكّرين المسالمين تعمل على نشر فكر السلام في الشرق الأوسط فننعم والأجيال القادمة بعيش التجربة التي تقت إليها وأنا طفلة وهي السلام الدائم. حتى في أيام الحرب كان السلام ينمو في داخلي، وأنا الآن أريد تجسيده، فأنا صانعة سلام. أعيد تشكيل عالمي كمكان يعمه السلام والانسجام. الحفاظ على سلامي الداخلي يجعل حياتي وكل ما أفعله يشعّ بهذا السلام. أعلم أن بعض الناس يرون في الإرهاب حلاً. لكن هذا الحل مناقض تماماً لما أقترحه. أنا لا أستطيع إلا أن أفكر بشيء واحد في لحظة واحدة ولأن أفكارنا تنعكس على حياتنا أختار أن أفكر بالسلام. لا يهمّ ما حولنا من تهديدات فلنبدأ أولاً بعيش السلام الداخلي الذي نفتقده وعندها تبدأ الأمور بالسير في المسار الصحيح.
    تعرف مجتمعاتنا العربية تناميا لظاهرة العنف ضد المرأة بما في ذلك التحرش الجنسي في الشوارع وأماكن العمل، هل يمكن أن يستجيب الرجل العربي لنداء ماريا خليفة بنبذ العنف فكراً وقولاً وفعلاً؟
    المرأة بمثابة أخت أو زوجة أو ابنة أو أم للذي يعتدي عليها. وأنا أتساءل إن كان من سيقدم على أذيتها أو الاعتداء عليها قد فكّر بهذه الطريقة أم لا؟
    في معظم الأحيان يكون المعتدي شخصاً تعرض للاعتداء بطريقة أو بأخرى في حياته، وهو يرى في الاعتداء خياراً ونمط حياة يستعين به لتخدير إحساسه بالألم. والسبيل الوحيد لوقف هذه الاعتداءات هو فضحها. فكلما تكلمت النساء عن هذه التصرفات الشاذة كلما ازداد السعي إلى تأمين الحماية والأمان لأي امرأة يعتدى عليها. يستطيع أي رجل أن يتخذ اليوم موقفاً من هذا الأمر وأن يساهم في وقف هذه الاعتداءات. قد تسألين ما الذي يستطيع الرجل أن يفعله؟ يستطيع أن يمتنع هو عن القيام بمثل هذه الأفعال وأن يطّلع على المشكلة ليصبح أكثر تحسساً لما يؤذي الآخرين. ويستطيع أيضاً ألا يتعاون مع الأشخاص أو الجماعات التي تتحرش بالنساء وأن يعمل على رفض التحرّش علنية أمامهم.



    تعرفت شريحة كبيرة من الشباب العربي إلى ماريا خليفة من خلال برنامج قسمة ونصيب على قناة lbc والذي كانت ماريا نجمته بامتياز حيث قامت بتقديم دروس عديدة للمقبلين على الزواج تشمل فن التعامل بين الزوجين وسبل تفادي الخلافات والتأهيل النفسي والإدارة السليمة للدخل الفردي وغيره.
    حدثينا عن مشاركتك في هذا البرنامج، وعن رأيك في الزواج عن طريق مثل هذه البرامج أو عن طريق النت ؟
    في الحقيقة، لا مانع عندي من المشاركة ببرامج تلفزيونية إن كنت أستطيع من خلالها أن أقدم لحياة الناس قيمة مضافة. ولقد وصلتني أصداء رائعة أثناء عرض البرنامج. فدوري كمدربة على الحياة أثبت لي أن الناس بحاجة لسماع أشياء منطقية تعطي حياتهم بعداً جديداً يستطيعون من خلاله أن يخططوا لحياة فيها خيارات تعطيهم مزيداً من القدرة وتخدم أهدافهم.
    أما الزواج فأنا أعتبره مشروعاً جدياً جداً وإن لم نأخذه على محمل الجد فلا بد أن نفشل فيه ونخيّب أمل المقرّبين منّا. الزواج مسألة حسّاسة وتحتاج الكثير من التفكير وتتطلب شخصية متوازنة، سواء تمت نتيجة تعارف في برنامج مثل "قسمة ونصيب" أو عبر الانترنت. الزواج يحتاج التزاماً بإنجاح العلاقة ليس لثلاثة أشهر بل لمدى الحياة، والحياة ليست نزهة لذلك يعتبر قرار الزواج مصيرياً.
    أنا أعتقد أنه إذا قرر شخصان إنجاح مشروع زواجهما عليهما أن يشاركا بالقرار 100% ويتحملا كامل هذه المسؤولية. وإذا كانت نيّة الارتباط صادقة وواضحة والتزم الطرفان بإنجاح زواجهما أعتقد عندئذٍ أنه سينجح وسيعيشان بسعادة سواء تعارفا من خلال برنامج " قسمة ونصيب" أو الانترنت أو أحبا بعضهما من النظرة الأولى.
    تخلط مجتمعاتنا العربية بين الجنس والحب مما يجعل مفهوم الحب ضائعاً و يجعل الرومانسية ظرفية وغائبة طوال الوقت,تحضر فقط في لحظات اللقاء الحميمي بين الزوجين وتعود لتختفي بعدها.
    كيف السبيل لتصحيح مثل هذه المفاهيم وإعطاء الحب مكانه وبعده الحقيقي في جميع لحظات الحياة؟
    الدورة "الطبيعية" للحب، والمقبولة اجتماعيا، هي ببساطة أن يجد المرء شريكة مناسبة ويتزوّج ويؤسس عائلة. لكن من المحزن أن نرى أشخاصاً يرتبطون بعلاقات تدوم عمراً طويلاً، يتلاشى فيها الحب مع الوقت. عدد لا يحصى من الناس اختبروا الحب كمتعة، أي كعلاقة جنسية، أو إحساس بالأمان، حيث يؤمن لهم الآخر حاجاتهم اليومية.
    العلاقات والزواج تتحوّل أكثر فأكثر من محور للحب والدعم والأمان إلى محور للنزاعات والألم وعدم الاستقرار.
    المشكلة الكبرى التي نواجهها اليوم هي الخوف من الحب لأنه مرتبط بالألم والعذاب في معظم الأوقات.
    الحب شعور أساسي تنبع منه أحاسيس وردود فعل إيجابية كالسعادة واللطف والنية الصادقة والإحسان والإيمان، والتعاطف والإنصاف والرحمة.
    أما الخوف فهو نقيض الحب لأنه أساس الحقد والأذى والطمع والضغط النفسي والشعور غير المبرر بالاضطهاد وغيرها من المشاعر السلبية التي تشكل أساساً لظروف حياتنا وتجاربنا. الخوف يقفل قلوبنا ويجعلنا عرضة للتأثير السلبي فنخضع له بسهولة.
    الحب يتأنى ويرأف. الحب يحمي ويعطينا أملاً بالناحية الإيجابية للحياة.
    الحب يمكن أن يجمع شخصين ويقيم بينهما رباطاً أساسه الثقة والحميمية واعتماد الواحد على الآخر. إنه يعزز العلاقة ويطمئن الروح. ينبغي علينا أن نختبر الحب لا أن نشعر به فقط.
    الحب لا يمكن قياسه. لنأخذ مثالاً على ذلك حب الأم لطفلها. إنها تحبه حباً غير مشروط ولا يمكن قياسه. يمكننا بلوغ بعدٍ مختلف في أي علاقة بفضل سحر الحب. ومن الممكن أن نوجد الحب بأنفسنا. ما علينا سوى أن نركّز على النواحي الجيدة التي لدى الآخر. فإذا استطعنا أن نفعل ذلك بسهولة يمكننا إذاً أن نحب بسهولة. تذكروا أن كل واحد منا لديه نواحٍ إيجابية، مهما كانت أفعالنا سيئة.
    ما مفهوم السعادة الحقيقية وكيف يمكننا الوصول إليها؟
    عندما تسألين شخصاً ما: لماذا تريد أن تقيم علاقة ما؟ لماذا تريد أن تجني مالاً كثيراً؟ لماذا تريدين أن تبدي جميلة؟ وإذا تابعت طرح أسئلة من هذا النوع سيجيب الجميع بأنهم يريدون أن يشعروا بالسعادة. السعادة هي إذاً هدف كل الأهداف. يفكّر الناس قائلين: إذا كان لدي المال سأشعر بالسعادة. إذا ارتبطت بعلاقة مع الشخص المناسب سأنعم بالسعادة. لكن الأمر معكوس في الحقيقة. فإذا كنت تشعر بالسعادة سوف تجد الحب وتقيم علاقة ناجحة. وإذا كنت سعيداً ستتخذ الخيارات الصحيحة وتحقق النجاح في عملك ومن المحتمل جداً أن تجني المال الكثير. إذاً السعادة تأتي أولاً وتليها كل الأشياء الأخرى. أما السعادة بالنسبة لي فهي خيار أتخذه كل يوم وألتزم بأن أعيش وفقاً له.
    ماذا عن العلاقات الاجتماعية والأسرية في حياة ماريا خليفة؟
    أعتبر نفسي محظوظة جداً لأنني استطعت أن أوجد لنفسي البيئة الصحيحة وأن أزرع في حديقة نفسي بذوراً صالحة. لقد ساعدني ذلك وساعد من حولي ليكونوا كما يريدون.
    أنا محظوظة جداً لأنني ربيت أبنا ليصبح رجلاً رائعاً ويستطيع أن يكون معلماً لي في بعض الأوقات.
    أنا محظوظة لأنني استثمرت في صداقاتي وعلاقاتي فأصبحت أغلى ما أملك.
    أنا محظوظة لأن لدي عائلة محبة ومتعاطفة، ونحن نبقى متماسكين متضامنين في السراء والضرّاء. ذلك هو سر نجاحي. ذ
    هل يمكننا أن ننفذ إلى أعماق ماريا خليفة لنعرف حلمها الأول؟
    حلمي الأكبر هو أن أتمكن من أكون ما أستطيع أن أكونه. لا حواجز.. لا ممنوعات.. لا خوف.. بل أمل بتحقيق السلام وبإنسانية أفضل.
    وأخيرا نشكرك جزيل الشكر وندعوك لتوجيه كلمة مفتوحة للإنسان في كل مكان أيا كان جنسه أو دينه...
    تتساءلون عن أهمية الأقوال الحكيمة في دروس الحياة؟ كلنا نحتاج من وقت لآخر دروساً كهذه. هذه الأقوال الحكيمة تثبت حقيقة أنه ينبغي عيش هذه الحياة والاستمتاع بها إلى أقصى حدٍّ. لا تكتفوا بحياة عادية...بل اسعوا لأن تكون حياتكم رائعة! في الحياة ثلاثة خيارات:الاستسلام، الانسحاب، أو عيش الحياة بكل تفاصيلها. في يوم ما سيمرّ شريط حياتكم أمام أعينكم فاحرصوا على أن يستحقّ المشاهدة. ارقصوا كما لو أن لا أحد يراكم، أحبّوا وكأنكم لن تتعرّضوا للأذى، وغنّوا كما لو أن لا أحد يسمعكم، وعيشوا كما لو أن الجنة على الأرض. احلموا كما لو أنكم ستعيشون إلى الأبد، وعيشوا كما لو أنكم تموتون غداً. أحياناً، كل ما تحتاجونه هو فرصة ثانية!
    في النهاية أود أن أشكرك لأنك أتحت لي فرصة التعبير. أتمنى لك ولأسرة المجلة كل التوفيق والنجاح بإذن الله.

    حوار من انجاز نعيمة الزيداني
    ماريا خليفة تحذر من الخلط بين الحب والجنس Eveningwith



    The Change Coaching Institute is a community of positive-minded individuals being
    coached in the principles of prosperity, self-sufficiency, self-esteem, happiness and abundance. You will meet new friends here – life coaching companions in your striving. You will unfold your life purpose, and you will be grateful for new friends’ presence in your life as they will be grateful for your presence in theirs. You will both be enriched.
    I am Maria Khalifé, a Life Change Coach. I exhilarated to present to you a tremendous wealth of Be the Change opportunities on this site. My team and I have researched extensively to acquaint you with all of the basic tools that you will find necessary to craft your life into the fullest, most complete Life possible – a life filled to overflowing with happiness, health, wealth, balance and success. I believe that is the kind of life that we are intended to appreciate and enjoy. You will learn to cast away the concepts of low self esteem, a poverty mindset, and lack of success.
    I know that the techniques I teach will work for you because they have each been tried and found true by me in my life. I believe in walking my talk. I have set myself as an example of what can be accomplished. I am passionate about leading by example, and I have provided here my entire tool chest for you so that you will exceed my own successes, and then you will come back and help me add tools I didn’t think of myself to the tool chest for those who follow you here at the Institute.
    My Change Coaching book is a great way for you to begin your work. It contains many of the tools for success. It contains instruction, stories, and exercises that you can begin to accomplish and implement from your home before you begin the workshops at the Institute. This book is under development and will become available on this site soon.
    Please step in, take a deep breath and relax into the fullness of your being.
    ماريا خليفة تحذر من الخلط بين الحب والجنس Signature
    النص في مجلة شارك الالكترونية عن مجلة فرح

    الرابط
    ماريا خليفة : أنا صانعة سلام وأعيد تشكيل عالمي
     

    ماريا خليفة تحذر من الخلط بين الحب والجنس

    الرجوع الى أعلى الصفحة 

    صفحة 1 من اصل 1

     مواضيع مماثلة

    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    للنشر....ملتقى المصباح الثقافي :: فضاءات عامة ومنوعة :: @ مقالات و أقــلام حـــرة ..أضف مقالك هنا ..شارك بقلمك-
    انتقل الى: