للنشر....ملتقى المصباح الثقافي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة شارك معنا بجمع المحتوى الادبي والثقافي العربي وذلك بنشر خبر او مقال أو نص...
وباستطاعت الزوار اضافة مقالاتهم في صفحة اضف مقال وبدون تسجيل

يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الموقع
او تريد الاطلاع والاستفادة من موقعنا تفضل بتصفح اقسام الموقع
سنتشرف بتسجيلك
الناشرون
شكرا لتفضلك زيارتنا
ادارة الموقع
للنــــشـر ... ملتقى نور المصباح الثقافي
للنــــشـر ... مجلة نوافذ الادبية
للنشر....ملتقى المصباح الثقافي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة شارك معنا بجمع المحتوى الادبي والثقافي العربي وذلك بنشر خبر او مقال أو نص...
وباستطاعت الزوار اضافة مقالاتهم في صفحة اضف مقال وبدون تسجيل

يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الموقع
او تريد الاطلاع والاستفادة من موقعنا تفضل بتصفح اقسام الموقع
سنتشرف بتسجيلك
الناشرون
شكرا لتفضلك زيارتنا
ادارة الموقع
للنــــشـر ... ملتقى نور المصباح الثقافي
للنــــشـر ... مجلة نوافذ الادبية
للنشر....ملتقى المصباح الثقافي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أدب ـ ثقاقات ـ مجتمع ـ صحة ـ فنون ـ فن ـ قضايا ـ تنمية ـ ملفات ـ مشاهير ـ فلسطين
 
الرئيسيةاعلانات المواقعالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلالتفرقة الطائفية في سورية أحد أسلحة الانتداب ( 1961) اخبار وصحف ايام زمان 610دخول
نرحب بجميع المقالات الواردة الينا ... ويرجى مراسلتنا لغير الاعضاء المسجلين عبرإتصل بنا |
جميع المساهمات والمقالات التي تصل الى الموقع عبر اتصل بنا يتم مراجعتها ونشرها في القسم المخصص لها شكرا لكم
جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها فقط
هــذا المـــوقــع

موقع وملتقيات أدبية ثقافية منوعة شاملة ، وسيلة لحفظ المواضيع والنصوص{سلة لجمع المحتوى الثقافي والأدبي العربي} يعتمد على مشاركات الأعضاء والزوار وإدارة تحرير الموقع بالتحكم الكامل بمحتوياته .الموقع ليس مصدر المواضيع والمقالات الأصلي إنما هو وسيلة للاطلاع والنشر والحفظ ، مصادرنا متعددة عربية وغير عربية .

بما أن الموضوع لا يكتمل إلا بمناقشته والإضافة عليه يوفر الموقع مساحات واسعة لذلك. ومن هنا ندعو كل زوارنا وأعضاء الموقع المشاركة والمناقشة وإضافة نصوصهم ومقالاتهم .

المواضيع الأكثر شعبية
عتابا شرقية من التراث الشعبي في سوريا
تراتيل المساء / ردينة الفيلالي
قائمة بأسماء خريجي المعهد العالي للفنون المسرحية.. سوريا
موسوعة المدن والبلدان الفلسطينية
الـنـثر في العصر الحديث.
سحر الجان في التأثير على أعصاب الانسان
"الشاغور".. الحي الذي أنجب لــ "دمشق" العديد من أبطالها التاريخيين
مشاهير من فلسطين / هؤلاء فلسطينيون
قصة" الدرس الأخير" ...تأليف: ألفونس دوديه...
كتاب - الجفر - للتحميل , الإمام علي بن أبي طالب ( ع )+
مواضيع مماثلة
    إحصاءات الموقع
    عمر الموقع بالأيام :
    5831 يوم.
    عدد المواضيع في الموقع:
    5650 موضوع.
    عدد الزوار
    Amazing Counters
    المتواجدون الآن ؟
    ككل هناك 31 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 31 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

    لا أحد

    أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 1497 بتاريخ 04.05.12 19:52
    مكتبة الصور
    التفرقة الطائفية في سورية أحد أسلحة الانتداب ( 1961) اخبار وصحف ايام زمان Empty
    دخول
    اسم العضو:
    كلمة السر:
    ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
    :: لقد نسيت كلمة السر
    ***
    hitstatus

     

     التفرقة الطائفية في سورية أحد أسلحة الانتداب ( 1961) اخبار وصحف ايام زمان

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    متابعات
    مختارات
    متابعات


    المشاركات : 1292
    . : ملتقى نور المصباح الثقافي

    التفرقة الطائفية في سورية أحد أسلحة الانتداب ( 1961) اخبار وصحف ايام زمان Empty
    مُساهمةموضوع: التفرقة الطائفية في سورية أحد أسلحة الانتداب ( 1961) اخبار وصحف ايام زمان   التفرقة الطائفية في سورية أحد أسلحة الانتداب ( 1961) اخبار وصحف ايام زمان Icon_minitime01.04.11 16:30

    التفرقة الطائفية في سورية أحد أسلحة الانتداب ( 1961)




    التفرقة الطائفية في سورية أحد أسلحة الانتداب ( 1961) اخبار وصحف ايام زمان Hunademashqمثل كل الدول الاستعمارية لجأت فرنسا إلى إتباع سياسات التفريق والتقسيم للسكان على أسس طائفية ودينية وعشائرية... كواحدة من أساليبها في السيطرة على البلاد، عبر تغذية الانقسامات والتمايزات والنزاعات بين أبناء الوطن الواحد

    بغية إشغالهم عن توحيد الجهود والإمكانات ضد المحتل الذي يظل ممسكاً بخيوط اللعبة ويحركها وفقاً لمصالحه التي تقتضي ضرب الكل واستنزاف خيراتهم وطاقاتهم في معارك جانبية...
    لكن الشعب السوري أثبت أصالة انتمائه للوطن عبر الثورات التي اشتعلت في كل أنحائه طلباً للاستقلال الذي نادى به كل سوري بصرف النظر عن دينه أو طائفته ...
    فرنسا دولة المواطنة وحقوق الإنسان في بلدها، انحطت إلى درك الدول الديكتاتورية العفنة في تعاملها مع مستعمراتها ومحمياتها، وكأن حقوق الإنسان مشرعة للفرنسي أو البريطاني أو الايطالي.. دون غيره من العرب أو الآسيويين أو الأفارقة... سياسة الكيل بمكيالين، أو بالأحرى الكيل بمكاييل مختلفة متلونة حسب الحاجة والموقف، هذه السياسة ليست جديدة، بل قديمة قدم "المكيافيلية" التي رأت أن الغاية تبرر الوسيلة..
    إنعاش الذاكرة له أكثر من ضرورة، أولها تفادي الوقوع في مستنقعات التفرقة، حيث لا تخلو مجتمعاتنا ممن يروجون لها مستلهمين السياسات الاستعمارية البائدة، وثانيها مطالبة الشعوب في الدول المتطورة برفض سياسات بلدانها التي تقوم على تصدير أزماتها عبر الاستقواء على البلدان الضعيفة، ورشوة شعوبها ببعض ما تنهبه من خيرات شعوب أخرى ..
    وبعد الاستقلال كان أمام السوريين مهمة بناء الوطن الذي دمرت أجزاء منه، وعانى من نقص المؤسسات والخدمات .. وفي معركة البناء أيضاً أثبت الشعب السوري انفتاحه وتحرره وحبه للعمل وتفانيه في خدمة بلده...
    شهادات قدمتها نساء سوريات عن مراحل الانتداب، الاستقلال، البناء... سجلتها مجلة هنا دمشق، ويلاحظ فيها الحس الوطني العالي عند السوريات المتناغم مع الحس القومي المتعاطف والمؤيد لحركات الاستقلال العربية أينما وجدت...
    هنا دمشق* العدد 185 شباط 1961
    الآنسة زكية الصوفي : موظفة في وزارة الثقافة والإرشاد، حاصلة على شهادتها من جامعة السوربون..
    "... شخصياً عشت التسلط الفرنسي مرتين: المرة الأولى عشته كانتداب وأنا تلميذة في مدينة اللاذقية التي قاست أكثر من غيرها من الانتداب الفرنسي. إذ أنها كانت منطقة مستقلة عن سوريا يحكمها حاكم فرنسي.. كانت الحياة الاجتماعية حتى ذلك التاريخ لا تختلف كثيراً عما كانت عليه في القرون المتخلفة فالمرأة كانت محجبة (إّذ أول سفور فعلي لم يحصل إلا سنة 1949 فقط) كما أن الانتداب الفرنسي كان يعمل على التفريق الطائفي بين أبناء البلد الواحد ليتمكن من تثبيت قدمه، لاسيما بعد أن أحس بازدياد الوعي وبدنو الانفجار..
    ولم تتوان المرأة حينذاك عن الوقوف إلى جانب الرجل فأسهمت الطالبات في المظاهرات والإضرابات وإلقاء الخطب الحماسية..
    وعشته مرة أخرى كاستعمار وأنا طالبة في فرنسا. فقد رأيت وحشية الاستعمار الفرنسي في أدق مراحلها. حين إعلان ثورة الجزائر في 1954 فأخذت السلطات الفرنسية تسيء معاملة الطلاب الجزائريين الذين عزفوا عن الدراسة ما داموا محرومين من الاستقلال والحرية ـ بصورة خاصة ـ والطلاب العرب بصورة عامة لا سيما بعد توقيع اتفاقية الجلاء وإنهاء الاحتلال عن القطر المصري ومن ثم حادث تأميم القنال 1956 وما تبعه من عدوان ثلاثي غادر.
    الآنسة سهى عيسى : موظفة في مؤسسة المشاريع وحاصلة على شهادتها من بيروت.
    فرحة الجلاء فيها فرح وفيها حزن. الحزن عندما نظرنا إلى الطريق الذي خلفناه مثلاً ضرب دمشق، أذكر الجلاء عند خروج الفرنسيين كيف كانت دمشق مهدمة..
    أول شيء يجب أن نشكر المرأة التي وجدت في المرحلة الانتقالية مثلاً فرفعت الحجاب ودخلت الجامعة وحياة العمل... والآن نشاهد الأم نساعد الأولاد على دخول المقاومة الشعبية وتبث فيهم الروح القومية وتدفعهم نحو الواجب المقدس، وأنا من دعاة الجندية للسيدات.
    سيقوم الاستعمار بكل ما أوتي من قوة لمحاربة فكرة القومية العربية وأنا أرى أن الخطوب تجمع وأكبر مثل اجتماع العرب يوم الاعتداء على بورسعيد لابد للعرب إذا داهم الخطر أي قطر من الالتفاف نحوه مهما كان بينهم من خلافات.. لقد كانت مسؤولية الجيل الماضي إشعال روح الثورة والمطالبة بالاستقلال أما الجيل الحالي فهو جيل بناء وشق الطريق. وعلى المرأة تعليم الأميين ورعاية الأمومة والطفولة.
    الدكتورة أميمة سواح :
    عندما كنا صغاراً جمعنا الكتب الفرنسية وأحرقناها وأعتقد أن الكثير من الطلبة والطالبات قد فعل ذلك.. وكانت النساء في عهد الانتداب يقمن بنقل الأسلحة وإحضار الطعام والأخبار للثائرين..
    الأجيال المقبلة عليها أن تكمل الطريق الذي سرنا فيه وتحافظ على الانتصارات التي أحرزناها، وأنا لا أؤمن بعمل المرأة السياسي إنما ميدانها اجتماعي باستطاعتها أن تكون الأم الموجهة لأولادها والتي تدفع زوجها للقيام بواجبه.."

    * هنا دمشق
    مجلة فنية ثقافية جامعة مصورة
    صدرت نصف شهرية في دمشق عن المديرية العامة لإذاعة الجمهورية العربية السورية عام 1953
    المدير المسؤول : المدير العام للإذاعة
    رئيس التحرير : سعيد الجزائري
    تضمنت الموضوعات التي تصلح للإذاعة من البرامج والتمثيليات والمسلسلات والأخبار والتعليقات السياسية والتقارير الإخبارية والتحقيقات والمقابلات بالإضافة إلى التسالي والعلوم والطرائف وعرض لبرامج الإذاعة السورية خلال نصف الشهر القادم..
    كانت عند صدورها تحمل اسم الجمهورية العربية السورية، لكن بعد الوحدة بين سورية ومصر (الجمهورية العربية المتحدة) أصبحت تحمل اسم هنا دمشق.

    سيريا نيوز
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    التفرقة الطائفية في سورية أحد أسلحة الانتداب ( 1961) اخبار وصحف ايام زمان
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    للنشر....ملتقى المصباح الثقافي :: فضاءات عامة ومنوعة :: فضاء التاريخ والخغرافيا-
    انتقل الى: