فضائح باسم الغن

فبدأت منذ سنة بإنتاج أول فلم للفنانة روبي وكان هذا الفيديو كليب من النوع الخفيف ثم أزداد نشاطها وتبنت الفنانة المغربية نجلا في أول أغنية لها تحت عنوان أنا حطلب أيدك بكره, وعندما لاحظت هذه القنوات عدم مبالاة الشارع العربي من مثل هذه المقاطع ضاعفت إنتاجها وبدأت بإنتاج فيديو كليب آخر للفنانة روبي وكان مقتبس من فلمها وكان يحمل العديد من المقاطع الحميمة ثم مالبث أن شاهدنا فنانة جديدة صعدت على عرش الفن من خلال أغنية حطمت مقاييس الجرأة والحشمة والأخلاق كانت هذه الفنانة هي بوسي سمير من أصل مصري فلم يعد هناك فيديو كليب أجرأ من هذا.

شجعت هذه الموجة من عارضات الهوى الفنانة أو المغنية ماريا ذات 19 عاما والتي تحمل الجنسية اللبنانية ولكنها من أصل أرمني وتتكلم اللغة الأرمنية من إنتاج وتصوير أول فيديو كليب لها تحت عنوان إلعب وكان له ضجة إعلامية كبيرة بعد أن أستحمت بالحليب ووضعت الكورن فليكس فوقها وكان مخرج أغلب هذه الأعمال هو الفنان والمغني و الملحن والمخرج والمنتج وووو جاد شويري الذي أنتج لنفسه أغنية كلمني التي تحمل في عنوانها رقم جواله وكان يدعو الشباب والشابات العرب لكي يقوموا بممارسة الجنس معه من خلال الأصوات التي أصدرها خلال الكليب.

وبعد أن أشتهر بأغنيته هذه قام بتصوير أغنية ماريا و أغنية بوسي سمير وأغنية أخرى له وللفنانة ماريا وكانت تحمل عنوان "تكدب عليّ" والتي ظهرت فيه ماريا بدور طالبة في المدرسة مليئة بالحيوية والنشاط وتظهر الدلع الصبياني اثناء فترات لعبها في ساحة المدرسة ولكن أضهرت إغراءها من خلال لبسها للتنورة القصيرة جدا ووضعها لأشياء داخل صدرها ومحاولة إغراء الأستاذ فشوهت بهذا جميع مدارس البنات.

وبعد أيام وضمن حملة التكثيف لهذه المقاطع المصورة ضهرت الفنانة نجلا مرة أخرى ضمن أغنية تحت عنوان "بح" وأضهرت جميع مغرياتها ولم تخبأ على متتبعي القناة أي شيئ من جسمها.

وبعد عدة أيام ستظهر مفنية جديدة بفيديو كليب خارج عن نطاق الطبيعة والحشمة والأدب وتحمل أغنيتها كلمات أيضا خارج نطاق الطبيعة ونحن ننتظر هذه الفنانة وغيرها دون أي ردة فعل أو حتى إستنكار.