للنشر....ملتقى المصباح الثقافي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة شارك معنا بجمع المحتوى الادبي والثقافي العربي وذلك بنشر خبر او مقال أو نص...
وباستطاعت الزوار اضافة مقالاتهم في صفحة اضف مقال وبدون تسجيل

يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الموقع
او تريد الاطلاع والاستفادة من موقعنا تفضل بتصفح اقسام الموقع
سنتشرف بتسجيلك
الناشرون
شكرا لتفضلك زيارتنا
ادارة الموقع
للنــــشـر ... ملتقى نور المصباح الثقافي
للنــــشـر ... مجلة نوافذ الادبية
للنشر....ملتقى المصباح الثقافي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة شارك معنا بجمع المحتوى الادبي والثقافي العربي وذلك بنشر خبر او مقال أو نص...
وباستطاعت الزوار اضافة مقالاتهم في صفحة اضف مقال وبدون تسجيل

يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الموقع
او تريد الاطلاع والاستفادة من موقعنا تفضل بتصفح اقسام الموقع
سنتشرف بتسجيلك
الناشرون
شكرا لتفضلك زيارتنا
ادارة الموقع
للنــــشـر ... ملتقى نور المصباح الثقافي
للنــــشـر ... مجلة نوافذ الادبية
للنشر....ملتقى المصباح الثقافي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أدب ـ ثقاقات ـ مجتمع ـ صحة ـ فنون ـ فن ـ قضايا ـ تنمية ـ ملفات ـ مشاهير ـ فلسطين
 
الرئيسيةاعلانات المواقعالمنشوراتأحدث الصورالتسجيل دولة جنوب السودان ..قاعدة صهيونية بقلم:حسين موسى 610دخول
نرحب بجميع المقالات الواردة الينا ... ويرجى مراسلتنا لغير الاعضاء المسجلين عبرإتصل بنا |
جميع المساهمات والمقالات التي تصل الى الموقع عبر اتصل بنا يتم مراجعتها ونشرها في القسم المخصص لها شكرا لكم
جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها فقط
هــذا المـــوقــع

موقع وملتقيات أدبية ثقافية منوعة شاملة ، وسيلة لحفظ المواضيع والنصوص{سلة لجمع المحتوى الثقافي والأدبي العربي} يعتمد على مشاركات الأعضاء والزوار وإدارة تحرير الموقع بالتحكم الكامل بمحتوياته .الموقع ليس مصدر المواضيع والمقالات الأصلي إنما هو وسيلة للاطلاع والنشر والحفظ ، مصادرنا متعددة عربية وغير عربية .

بما أن الموضوع لا يكتمل إلا بمناقشته والإضافة عليه يوفر الموقع مساحات واسعة لذلك. ومن هنا ندعو كل زوارنا وأعضاء الموقع المشاركة والمناقشة وإضافة نصوصهم ومقالاتهم .

المواضيع الأكثر شعبية
عتابا شرقية من التراث الشعبي في سوريا
تراتيل المساء / ردينة الفيلالي
قائمة بأسماء خريجي المعهد العالي للفنون المسرحية.. سوريا
موسوعة المدن والبلدان الفلسطينية
الـنـثر في العصر الحديث.
"الشاغور".. الحي الذي أنجب لــ "دمشق" العديد من أبطالها التاريخيين
سحر الجان في التأثير على أعصاب الانسان
مشاهير من فلسطين / هؤلاء فلسطينيون
قصة" الدرس الأخير" ...تأليف: ألفونس دوديه...
كتاب - الجفر - للتحميل , الإمام علي بن أبي طالب ( ع )+
مواضيع مماثلة
    إحصاءات الموقع
    عمر الموقع بالأيام :
    6017 يوم.
    عدد المواضيع في الموقع:
    5650 موضوع.
    عدد الزوار
    Amazing Counters
    المتواجدون الآن ؟
    ككل هناك 401 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 401 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

    لا أحد

    أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 1497 بتاريخ 04.05.12 19:52
    مكتبة الصور
     دولة جنوب السودان ..قاعدة صهيونية بقلم:حسين موسى Empty
    دخول
    اسم العضو:
    كلمة السر:
    ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
    :: لقد نسيت كلمة السر
    ***
    hitstatus

     

      دولة جنوب السودان ..قاعدة صهيونية بقلم:حسين موسى

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    للنشر
    الإدارة
    للنشر


    المشاركات : 3446
    . : ملتقى نور المصباح الثقافي

     دولة جنوب السودان ..قاعدة صهيونية بقلم:حسين موسى Empty
    مُساهمةموضوع: دولة جنوب السودان ..قاعدة صهيونية بقلم:حسين موسى    دولة جنوب السودان ..قاعدة صهيونية بقلم:حسين موسى Icon_minitime10.09.13 16:27

    اقتباس :
    دولة جنوب السودان ..قاعدة صهيونية بقلم:حسين موسى
    تاريخ النشر : 2010-11-02 لم يتاخر كثيرا سلفاكير زعيم ما بسمى الحركة الشعبية لتحرير السودان في الاعلان عن حقيقة مشروع حركته الرامي الى إلحاق جنوب السودان بالمشروع الصهيوني وتجاوز هفوات معلمه جون قرنق في تحويل دولة جنوب السودان الى قاعدة عسكرية صهيونية متقدمة في القرن الافريقي والمنطقة العربية.
    فقد اعلن سلفاكير مارديت صراحة وعلى الملأ انه لا يستبعد اقامة علاقات جيدة مع الكيان الصهيوني وفتح سفارة له في جوبا عاصمة الاقليم. معتبرا ان هذا الكيان هو عدو للفلسطينيين فقط، وليس عدوا للجنوب.وحتى لا نغرق كثيرا في التحليلات والتكهنات ، اوضح سلفاكير انه سيرسم خارطة جديدة للسياسة الخارجية في حال الانفصال " الاستقلال".
    ولا نجانب الحقيقة بالقول ان فكرة الاستفتاء في جنوب السودان وابيي تحمل في طياتها اهدافا انفصالية تعود الى ما قبل اتفاق (بروتوكول ) ميشاكوس.
    وقد استقبل الغرب هذه التصريحات بايجابية منقطعة النظير ، رغم ما يشوبها من هنّات في مخالفتها ابسط القواعد الديمقراطية ، فحركة تحرير جنوب السودان ، ليست القوة السياسية الوحيدة التي تتواجد في جنوب السودان ، ولم تكن هذه الحركة هي الناطق الوحيد باسم الجنوب ، مع العلم ان هذه القوى وجهت انتقادات في حينه لحكومة البشير والحركة الشعبية لاقتصار تمثيل الاتفاق على قوتين سياسييتين فقط وتهميش باقي القوى التي لها مكاننتها في الخارطة السياسية السودانية. وعليه فإن شكل السياسة القادمة لا تقرره قوّة سياسية بعينها . واذا ما حدث ذلك فإن صراعا مسلحا داميا سيشهده الجنوب للسيطرة على الحكم والسلطة مما سيضع الجنوب في مهب الحرب القبلية والاهلية التي لا يستطيع اي كان ان يتكهن بنتائجها.
    ومما يؤكد هذا الاحتمال هو سلوك وتصرفات سلفاكير السياسية ، حيث طلب ومن طرف واحد مرابطة قوات دولية على الحدود مع الشمال وقبل تحديد هذه الحدود ، وكذلك التحدث عن ابيي كاقليم تابع مسبقا للجنوب . وشطب اي ارتباط للجنوب بالعروبة واعتباره دولة افريقية لا تربطها بالعرب وقضاياهم القومية اية روابط سواء لجهة الدين والتاريخ المشترك واللغة ، وهو الفهم الواقعي لمعنى تصريحات سلفاكير بأن الكيان الصهيوني ليس عدوا للجنوب.
    وتصريحات سلفاكير انما هي رسالة موجهة للوبي السوداني في الكيان الصهيوني الذي اخذ على عاتقه دعم توجهات حركة جون قرنق وخليفته سلفااكير تسليحا وتدريبا وتمويلا لمشاريع مستقبلية تتطابق مع المشروع الصهيوني المعد للجنوب.
    واذا كانت حكومة السودان ورئيسها قد وقعت الاتفاق حفاظا على رأس رئيسها عمر البشير المطلوب للمحكمة الدولية كمجرم حرب ، وبغض النظر عن مخالفتنا لقرار هذه المحكمة وبطلان قرارها ، الا ان السودان ووحدته تستحق التضحية والاصرار على وحدة السودان ليست ممارسة غير ديمقراطية ، بل ان الديمقراطية تقتضي المحافظة على حقوق الجميع في اطار السودان الواحد.
    ولا يخفى على احد ان الايادي التي تعبث بالسودان ومصيره هي اياد صهيونية وجدت في الظرف السياسي العربي المتهاوي المناخ المناسب لتحقيق حلم صهيوني وضعت خطته منذ ايام الصهيوني هرتزل.
    فتراجع الدور العربي والمصري تحديدا في افريقيا منذ ما بعد كامب ديفيد ادى الى تزايد النفوذ الصهيوني في افريقيا حيث شهدت السنوات الاخيرة تناميا في العلاقات الدبلوماسية بين الكيان الصهيوني ودول القارة السمراء اكمالا لدور الاستعمار في تنصير وتهويد ابناء افريقيا ، مستغلين حالة الفقر والعوز التي تعيشها هذه القارة في ضوء تقصير عربي واسلامي قل نظيره.
    فالنظام الرسمي العربي الذي تقوقع خلف ازماته المتلاحقة، تحول بعجزه الى لاعب ارتكاز للمشروع الصهيوني ، وليس ادل على ذلك من نأي مصر عن حضور مؤتمر الدول المعنية بشان حوض النيل وتهوينها للامر حسب تصريحات السيد احمد ابو الغيط وزير الخارجية المصري. وهو تهوين خطير يحمل بعدين في التحليل لا يقل احدهما خطورة عن الاخر :
    الاول : تسهيل مصر للدور الصهيوني في افريقيا ، ولعبها دور الجسر لهذا النفوذ وبالتالي تحجيم الدور المصري الذي غدا لاعبا محليا صرفا . وهذا يؤشر على ان النظام ( بحسن النوايا )، لا يقرأ التاريخ ولا يعرف معاركه ، سيما وان جل هذه المعارك كانت مصر هي المستهدف الاساس فيها.والقصد هنا هو قيام الكيان الصهيوني بتمويل وبناء العديد من السدود في اثيوبيا من اجل الضغط على مصر للموافقة على مشروع جر مياه النيل عبر سيناء الى الكيان الصهيوني ، وهو ما اغضب الرئيس السادات في حينه.
    الثاني : عدم ادراك النظام لطبيعة المشروع الصهيوني في افريقيا وبخاصة لدور السودان وموقعه الجغرافي والديني في المنطقة والقرن الافريقي وبالتالي تأثيره على مصر وسدها العالي ومستقبل الزراعة والاقتصاد المصريين، ناهيك عن محاولات نقل الفتنة الى مصر عبر السودان المقسم الذي ستنهكه حروب الاقتتال القبلي والديني مما يجعل مصر في حالة من التوتر الدائم واللااستقرار.
    ولا عجب ان اثيوبيا من خلال نظام منغستو هيلامريام قد لعبت دورا مهما في القرن الافريقي مهدت الطريق لعبور الكيان الصهيوني اليه عبر بوابة الشرق الاثيوبي ، السودان والصومال ، وايجاد قاعدة في اريتيريا شكلت مركز انطلاق للعمليات الصهيونية في القرن الافريقي من خلال احتلال بعض الجزر اليمنية وتمويل عمليات المراقبة للمشروع الامريكي والصهيوني في البحر الاحمر.
    ولا نعتقد ان نظام مصر لم يسمع بتفاصيل وافية عن هذا المشروع ، سواء عبر القنوات الدبلوماسية ، او في غير وسيلة اعلامية . 
    والعلاقة بين الانفصاليين في جنوب السودان لم تكن سرية ابدا منذ عهد جون قرنق الذي اتسم بعلاقة مباشرة مع الكيان الصهيوني وحصوله على تمويل وتسليح حركته وحتى دعم قواته بعناصر من الموساد ابان معارك الاقتتال عام 1990 وهو ما اعترف فيه الصهيوني "موشيه مرخي " عميل الموساد في مذكراته ، وعلاقة قيادات فصائل التمرد في الجنوب ودارفور بالكيان الصهيوني، الذي لعب دورا بارزا في تشكيل ما يسمى بـ (حركة انقاذ دارفور) ووظف امولا طائلة وحركة دبلوماسية لاتخاذ قرار من الامم المتحدة بارسال قوات دولية الى دارفور ، وكان وراء اصدار قرار المنظمة الجنائية الدولية بملاحقة البشير كمجرم حرب.
    وحركة انقاذ دارفور هي الشكل المباشر لنفوذ اللوبي اليهودي السوداني في الكيان الصهيوني ، وهو لوبي يتمتع بقوة ونفوذ كبيرين ، لانه يعمل مباشرة على مشروع تهويد القرن الافريقي انطلاقا من السودان تحقيقا لمشروع الاطماع الصهيونية في مياه النيل والسيطرة على ممرات العالم القديم .
    وهذا اللوبي يضم يهودا من اصول سودانية ولاجئون سودانيون في الكيان الصهيوني بمؤازرة اليهود الافارقة والفلاشا كتكتل سكاني عددي داعم لهم . وقد نجح هذا اللوبي في الحصول على دعم حزبي كاديما وزعيمه انذاك شارون وكذا حزب الليكود ، واسسوا 18 جمعية نشطة تتركز في المدن الاساسية والاقتصادية في الكيان الصهيوني مثل حيفا وتل ابيب وبئر السبع، وكان دورها بمثابة رأس الحربة في دعم قوات قرنق ومن بعده سلفاكير وعددا من قبائل الجنوب. ومولت جيش الرب الاوغندي الذي كان يقاتل مع المتمردين من اجل انفصال الجنوب.
    وليس بجديد القول انها تعمل لاقامة نصب تذكاري لقرنق في ميدان رابين بتل ابيب وهو المكان المخصص للعلماء والسياسيين الذين خدموا الكيان الصهيوني . فهل سيكون تلميذ قرنق السيد سلفاكير مارديت ناكرا لجميل اسياده؟؟؟؟
    ولكن السؤال الاهم :
    ألم يستشعر العرب ومصر تحديدا انهم سيكونون الخاسر الاكبر في هذه المعادلة والخارطة السياسية الجديدة التي اشار اليها سلفاكير؟؟وهل ستأمن مصر على النيل وتدفقه الى اراضيها والسد العالي ؟؟ام انها عبر دورها التسهيلي ستضمن قطرات من النيل كالسيف لضمان الولاء؟؟؟ واين قمة سرت العربية الأفريقية من الواقع الجديد ؟ . 
    ان الواقع يقول ان هذه المقدمة لا تبشر بخير ، ونقول عبرها على القرن الافريقي ومصر والجزيرة العربية والعرب السلام.

    حسين موسى
    كاتب وصحفي فلسطيني
     دولة جنوب السودان ..قاعدة صهيونية بقلم:حسين موسى Clearرد مع اقتباس
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    دولة جنوب السودان ..قاعدة صهيونية بقلم:حسين موسى
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    للنشر....ملتقى المصباح الثقافي :: فضاءات عامة ومنوعة :: فضاءات فلسطين والعرب-
    انتقل الى: