للنشر....ملتقى المصباح الثقافي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة شارك معنا بجمع المحتوى الادبي والثقافي العربي وذلك بنشر خبر او مقال أو نص...
وباستطاعت الزوار اضافة مقالاتهم في صفحة اضف مقال وبدون تسجيل

يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الموقع
او تريد الاطلاع والاستفادة من موقعنا تفضل بتصفح اقسام الموقع
سنتشرف بتسجيلك
الناشرون
شكرا لتفضلك زيارتنا
ادارة الموقع
للنــــشـر ... ملتقى نور المصباح الثقافي
للنــــشـر ... مجلة نوافذ الادبية
للنشر....ملتقى المصباح الثقافي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة شارك معنا بجمع المحتوى الادبي والثقافي العربي وذلك بنشر خبر او مقال أو نص...
وباستطاعت الزوار اضافة مقالاتهم في صفحة اضف مقال وبدون تسجيل

يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الموقع
او تريد الاطلاع والاستفادة من موقعنا تفضل بتصفح اقسام الموقع
سنتشرف بتسجيلك
الناشرون
شكرا لتفضلك زيارتنا
ادارة الموقع
للنــــشـر ... ملتقى نور المصباح الثقافي
للنــــشـر ... مجلة نوافذ الادبية
للنشر....ملتقى المصباح الثقافي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أدب ـ ثقاقات ـ مجتمع ـ صحة ـ فنون ـ فن ـ قضايا ـ تنمية ـ ملفات ـ مشاهير ـ فلسطين
 
الرئيسيةاعلانات المواقعالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلقوة اللوبى اليهودى فى امريكا 610دخول
نرحب بجميع المقالات الواردة الينا ... ويرجى مراسلتنا لغير الاعضاء المسجلين عبرإتصل بنا |
جميع المساهمات والمقالات التي تصل الى الموقع عبر اتصل بنا يتم مراجعتها ونشرها في القسم المخصص لها شكرا لكم
جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها فقط
هــذا المـــوقــع

موقع وملتقيات أدبية ثقافية منوعة شاملة ، وسيلة لحفظ المواضيع والنصوص{سلة لجمع المحتوى الثقافي والأدبي العربي} يعتمد على مشاركات الأعضاء والزوار وإدارة تحرير الموقع بالتحكم الكامل بمحتوياته .الموقع ليس مصدر المواضيع والمقالات الأصلي إنما هو وسيلة للاطلاع والنشر والحفظ ، مصادرنا متعددة عربية وغير عربية .

بما أن الموضوع لا يكتمل إلا بمناقشته والإضافة عليه يوفر الموقع مساحات واسعة لذلك. ومن هنا ندعو كل زوارنا وأعضاء الموقع المشاركة والمناقشة وإضافة نصوصهم ومقالاتهم .

المواضيع الأكثر شعبية
عتابا شرقية من التراث الشعبي في سوريا
تراتيل المساء / ردينة الفيلالي
قائمة بأسماء خريجي المعهد العالي للفنون المسرحية.. سوريا
موسوعة المدن والبلدان الفلسطينية
الـنـثر في العصر الحديث.
"الشاغور".. الحي الذي أنجب لــ "دمشق" العديد من أبطالها التاريخيين
سحر الجان في التأثير على أعصاب الانسان
مشاهير من فلسطين / هؤلاء فلسطينيون
قصة" الدرس الأخير" ...تأليف: ألفونس دوديه...
كتاب - الجفر - للتحميل , الإمام علي بن أبي طالب ( ع )+
مواضيع مماثلة
    إحصاءات الموقع
    عمر الموقع بالأيام :
    6017 يوم.
    عدد المواضيع في الموقع:
    5650 موضوع.
    عدد الزوار
    Amazing Counters
    المتواجدون الآن ؟
    ككل هناك 188 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 188 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

    لا أحد

    أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 1497 بتاريخ 04.05.12 19:52
    مكتبة الصور
    قوة اللوبى اليهودى فى امريكا Empty
    دخول
    اسم العضو:
    كلمة السر:
    ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
    :: لقد نسيت كلمة السر
    ***
    hitstatus

     

     قوة اللوبى اليهودى فى امريكا

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    بأقلامهم
    مختارات



    المشاركات : 24
    . : ملتقى نور المصباح الثقافي

    قوة اللوبى اليهودى فى امريكا Empty
    مُساهمةموضوع: قوة اللوبى اليهودى فى امريكا   قوة اللوبى اليهودى فى امريكا Icon_minitime24.09.11 16:55

    قوة اللوبى اليهودى فى امريكا

    ولمعرفة أسباب هذا الدعم المتزايد والارتباط الذى لاينفك نعرض فى الجزء التالى مباشرة قوة جماعات الضغط اليهودية فى امريكا ونفاذها لمراكز صنع القرار . كانت في الجزء السابق

    أضواء على العلاقات الامريكية الاسرائيلية

    عرضنا فى باب سابق الدعم السياسى الامريكى لاسرائيل 00 وهذا يدفعنا للتساؤل عن سر هذا الارتباط العميق " لعل الارتباط مثل الحبل السرى هو أفضل تعبير " 00 فالسياسة الامريكية لاتعرف العدل ولا الانصاف ولاتنخدع بالاوهام التى يرددها اليهود عن اضطهادهم فى بقعة بها أمواج من البشر العرب المسلمين الذين يشكلون خطراً داهماً عليها 00 ان السياسة الامريكية لاتعرف سوى لغة المصالح والقوة فقط 00 وهنا نعرض لقوة اللوبى اليهودى ومنظمات الضغط والمصالح اليهودية فى امريكا وهى منظمات بالغة القوة والتأثير والقدرة على النفاذ الى مراكز صنع القرار 00 وستعرض هنا لبعضاً منها 00 والمصارف التى يستخدم فيها هذه المساعدات 00

    برزت خلال انتفاضة الاقصى المباركة سواء الاولى أو الثانية اسئلة عدة عن حجم وطبيعة المساعدات الاميركية لإسرائيل، وتسارعت وتيرة الاهتمام بتلك المساعدات بعد ارتكاب الجيش الاسرائيلي مجازر فاقت التصور الانساني في الاراضي الفلسطينية خصوصا بعد الاجتياح الدامى لمدن قطاع غزة والقطاع فى 2002 وذلك من خلال استخدامه للأسلحة الاميركية الفتاكة. فمنذ العام 1948 تجاوبت الادارات الاميركية المتعاقبة مع الاستراتيجية التي تقوم على تطوير التحالف مع اسرائيل وترسيخه في مختلف الميادين، بيد ان المساعدات الاميركية لاسرائيل برزت بكونها الأهم في اطار هذا التحالف، فحلت العديد من الازمات الاقتصادية الاسرائيلية او حدت منها على الأقل، ناهيك عن أثرها الهام في تحديث الآلة العسكرية الاسرائيلية وتجهيزها بصنوف التكنولوجيا الاميركية المتطورة. وفي هذا السياق، قدرت قيمة المساعدات الاميركية لإسرائيل خلال الفترة (1951 2002) بنحو 83 مليار دولار منها نحو 61 في المائة هي قيمة المساعدات العسكرية، 39 في المائة قيمة المساعدات الاقتصادية، ومن المقدر ان تصل قيمة المساعدات الاميركية لإسرائيل الى نحو 100مليار دولار في عام 2005 .

    ويلحظ المتتبع للعلاقات الاميركية الاسرائيلية، التفاوت بين قيمة المساعدات الاميركية لإسرائيل بشقيها الاقتصادي والعسكري. فخلال الفترة (1951 1958)، كانت المساعدات بمجملها اقتصادية، وقد بلغت 4.440 مليون دولار وتطورت لتشمل في الفترة (1959 1967) معونات عسكرية، فمن بين 3.550 مليون دولار هي قيمة المساعدات في تلك الفترة، كان هناك 4.75 في المائة مساعدات اقتصادية، في حين شكلت المساعدات العسكرية 6.24 في المائة. وخلال الفترة المذكورة كانت سنة 1966 السنة الوحيدة التي كانت فيها نسبة المساعدات العسكرية تفوق نسبة المساعدات الاقتصادية فبلغت 71 في المائة، اي نحو 90 مليون دولار من اصل 8،126 مليون دولار هي قيمة المساعدات في السنة المذكورة.

    تمويل التوسّع في الأراضي العربية..

    كان لهذا التحول دور مهم في تمويل التوسع الاسرائيلي في الاراضي العربية في الخامس من حزيران 1967، هذا التوسع الذي اعتبر منعطفا تاريخيا بين المرحلة التي كانت تؤدي فيها اسرائيل دورا مهما في اطار المصالح الاميركية، وبين المرحلة التي أصبحت فيها تؤدي الدور الرئيسي لتحقيق مصالح الولايات المتحدة الاميركية في الشرق الاوسط، فأخذت نسبة المساعدات العسكرية بالتزايد بحيث بلغت 7.87 في المائة من اجمالي قيمة المساعدات الاميركية لإسرائيل خلال الفترة (1968 1974) والبالغة نحو 2،4263 مليون دولار، وكانت سنة 1974 السنة القياسية للمساعدات العسكرية الاميركية لإسرائيل خلال الفترة المذكورة وذلك لتعويضها خسارتها في حرب تشرين الاول/ اكتوبر 1973 في الجبهتين المصرية والسورية، فبلغ مجموع قيمة الدعم العسكري نحو 2،2482 مليون دولار، اي ما نسبته 66 في المائة مجموع المساعدات العسكرية خلال الفترة (1965 1974).

    تعويض الانسحاب من سيناء..

    وقد ازدادت المساعدات الاميركية الحكومية لإسرائيل مع زيادة الاعتماد الاميركي على دورها في الشرق الاوسط، فوصلت قيمة المساعدات خلال الفترة (1975 1982) الى 17804 ملايين دولار، منها 3،66 في المائة مساعدات عسكرية، وكان الدعم العسكري في العام 1979 قياسيا خلال تلك الفترة فبلغ 83 في المائة من اجمالي المساعدات في السنة المذكورة والبالغة 9،4815 مليون دولار، ومرد هذا الارتفاع في نسبة المساعدات العسكرية، المحاولات الاميركية الحثيثة لتعويض اسرائيل عن انسحابها من شبه جزيرة سيناء المصرية، واقامة قواعد عسكرية ومطارات اسرائيلية فضلا عن رادارات لمراقبة المناطق العربية المحيطة بالدولة العبرية.

    استمرت الولايات المتحدة في دعمها المالي والعسكري لإسرائيل فوصلت قيمة ذلك الدعم الى 17879 مليون دولار خلال الفترة (1983 1988) اي نحو 4.25 في المائة من إجمالي المساعدات الاميركية لإسرائيل خلال الفترة (1951 2002) اي 1.54 في المائة من اجمالي المساعدات، اذ قدمت الولايات المتحدة الاميركية مساعدة اقتصادية طارئة لإسرائيل خلال العام 1985 بلغت قيمتها نحو 1500 مليون دولار، وذلك لإنقاذ الاقتصاد الاسرائيلي من ازمات التضخم آنذاك وتوالت المساعدات الاميركية لإسرائيل خلال الفترة (1989 2002) وبنفس الوتائر السابقة، على رغم حدوث حرب الخليج الثانية وتغير دور اسرائيل الشرق اوسطي، من جهة وانهيار الاتحاد السوفياتي من جهة اخرى. (انظر الجدول رقم1)

    استيعاب المهاجرين..

    وصلت قيمة المساعدات خلال تلك الفترة الى نحو 42000 مليون دولار، منها 60 في المائة على شكل مساعدات عسكرية، و40 في المائة على شكل مساعدات اقتصادية، وقد قدمت الولايات المتحدة خلال تلك الفترة مساعدات اقتصادية اضافية لاستيعاب المهاجرين اليهود من دول الاتحاد السوفياتي والذين يتجاوز مجموعهم منذ العام 1990 وحتى العام الحالي 2002 مليون يهودي، ناهيك عن مساعدات عسكرية بحجة تعويض اسرائيل عن اضرار حرب الخليج، ومن المقدر ان يصل مجموع المساعدات الاميركية حتى العام 2002 الى 83 مليار دولار اميركي، في اطار المساعدة الاميركية الحكومية (3 مليارات سنويا) وبالنسبة الى مستقبل المساعدات الاميركية لإسرائيل، فهذا يرتبط الى حد كبير بالعلاقات الاستراتيحية الاميركية الاسرائيلية، من جهة، وبنفوذ اللوبي اليهودي في مراكز القرار الاميركي من جهة اخرى، والمتتبع لتلك العلاقة يلحظ ان نفوذ اليهود المنظم في الولايات المتحدة، وكذلك اهمية دور اسرائيل في اطار المصالح الاميركية الشرق اوسطية سيبقي على تلك المساعدات في المدى المنظور، وان الحديث في الاوساط الاميركية والاسرائيلية عن امكان استغناء اسرائيل عن تلك المساعدات في ظل تحقيق اسرائيل لمعدلات نمو اقتصادي يفوق معدلات النمو السكاني فيها، هو ضرب من ضروب الخيال في المدى المنظور، خصوصا وان تلك المساعدات ساعدت اسرائيل في استيعاب الكثير من المهاجرين اليهود في الماضي، وحدّت من تفاقم بعض المشكلات الاقتصادية الاسرائيلية .

    تمويل التوسع والحملات العسكرية الاسرائيلية المختلفة، ومن بينها تمويل الجيش الاسرائيلي في ارتكاب مجازر منظمة في القرى والمخيمات والمدن الفلسطينية حيث كان الأبرز مجزرة مخيم جنين.. تحت مسمى محاربة الارهاب وكسر القاعدة التحتيه له بتعقب ابناء المقاومة الشرفاء .

    تعويض الاقتصاد الاسرائيلى عن الاضرار البالغة التى تعرض لها بسبب الانتفاضة الثانية 00 حيث سببت خسائر فادحة للاقتصاد الاسرائيلى تجاوزت المليارات بسبب الخسارة فى قطاع السياحة وغيره .


    وعليه يصبح بالتقريب مجموع المساعدات الأمريكية لاسرائيل خلال الفترة نحو (80) مليار دولار منها 60% مساعدات عسـكرية و 39% اقتصادية.



    دوراللوبي اليهودى فى الولايات المتحدة في الابقاء على المساعدات الامريكية..

    اللوبي كمصطلح سياسي يعني مجموعة من العملاء النشطاء، الذين لهم مصالح خاصة، ويمارسون الضغوط على الموظفين الرسميين خصوصاً المشــرعين، وذلك للتأثير عليهم، أثناء ممارسة عملهم، أما الطبعة الدولية من قاموس "ويبستر"، فتذكر التعريف التالي: أشخاص يترددون على ردهات المجلس، أو أشخاص ليسوا أعضاء في المجلس التشريعي ولا يحملون صفة رسمية، أو يشغلون مناصب حكومية، يحاولون التأثير على المشتركين، أو الشخصيات العامة، من خلال الصلات الخاصة، وذلك بهدف تشريع معين، أو اتخاذ قرارات محددة .

    قد يكون هذا مدخلاً لمعرفة مستوى نفوذ اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكيــة وبالتحديد في مواقع القرار، وكذلك حقيقة المنظمات اليهودية في الولايات المتحدة، آليات عملها لاستمالة العلاقات الأمريكية الاسرائيلية لصالح اسرائيل في إطار المصالح الأمريكية الشرق أوسطية، أسئلة عديدة سنحاول الإجابة عليها في سياق عرضنا، محاولين في ذات الوقت استشراف مستقبل هذه العلاقة الخاصة في سياق المشهد الدولي، التي تعتبر الولايات المتحدة الأمريكية القطب الاوحد فيه .

    المنظمات اليهودية في الولايات المتحدة..

    يتجلى النهج الصهيوني في أنماط متعددة، بعضها رئيسي وبعضها فرعي، وأهم هذه الأنماط إطلاقاً، و أشدها سيطرة على النهج بأكمله، هو النمط المرحلي، فالمرحلية هي اللون السائد في لوحة الصهيونية او النغم السائد في معزوفتها، أو الخيط المتصل في نسيجها، والحديث عن النهج الصهيوني أو البرنامج الصهيوني هو في أصدق معانيه، الحديث عن النمط المرحلي الذي يتخلله بأكمله ويتجلى في كل لحظة من لحظاته وفي كل حركة من حركاته، وقوام فكرة المرحلية في نظرية العمل الصهيوني، تفاعل أربعة مبادئ :

    أولاً: الواقعية، التي تعين الحد الأقصى لما تطالب به الحركة الصهيونية في كل ظرف، طبقاً لأوضاعه وإمكانياته.

    ثانياً: المرونة، التي تقوم بتكييف الأشكال والوسائل.

    ثالثاً: مبدأ اللاتراجع، الذي يعين الحد الأدنى للمطالب الصهيونية في كل ظرف.

    رابعاً: التصاعد، أو الانتقال، بعد استنفاذ مكاسب ذلك الظرف الى مرحلة جديدة، تفصح فيها الحركة الصهيونية عن مطالب جديدة، يكون حدها الأدنى ما كان في المرحلة السابقة حداً أقصى ومطلباً كاملاً مدعوماً.

    وتبعاً لتلك المبادئ يمكن فهم العلاقات الصهيونية مع دول العالم ، ففي حين كان التوجه الصهيوني لبريطانيا قبل عام 1948 ، أصبح فيما بعد للقطب الأمريكي بعد التاريخ المذكور ، نظراً للنفوذ و القوة الأمريكية في إطار العلاقات الدولية .

    وقد استفادت الحركة الصهيونية من وجود غالبية اليهود في العالم في الولايات المتحدة، حيث زاد عددهم عن (5.7) مليون نسمة، أي ما يعادل (2.7) في المائة من إجمالي عدد سكان الولايات المتحدة . واستطاعت الاستفادة من إنشاء لوبي يهودي ضاغط في الولايات المتحدة الأمريكية، بالاعتماد على القانون الأمريكي الصادر في عام 1946 والذي أعطى الحق للجماعات المختلفة في تشكيل مجموعة ضغط، يهدف ضمان مصالحها من خلال استراتيجيات وتكتيكات متعددة منها .

    أولاً: التأثير المباشر، مثل الاتصال بكل من السلطة التنفيذية والتشريعية.

    ثانياً: التأثير غير المباشر، مثل تعبئة الرأي العام، وخلق اتجاه عام يؤثر على صانعي السياسة،

    لإقناعهم بقرار يحقق مصلحة مثل هذه الجماعات.

    وتبعاً للقانون المذكور استطاعت الجماعات اليهودية بدعم من الحركة الصهيونية تشكيل لجنة الشؤون العامة الأمريكية الاسرائيلية (أيباك) AIBAC عام 1959، وسجلت لدى الدوائر الأمريكية باعتبارها لوبي صهيوني. ويعتبر (سي كنن) الذي سجل اسمه في سجلات وزارة العدل الأمريكية مؤسسها، و في ذات الوقت يعتبر وكيلاً لدولة أجنبية، وتتألف لجنة إيباك من رئيــس ومدير تنفيذي، ويقوم مجلس الاتحاد الفيدرالي اليهودي، ومنظمة بناي بريث، في دعم لجنة إيباك . لخدمة الحركة الصهيونيــة واسرائيل، وذلك من خلال دعم اللوبي اليهودي، وزحف نفوذه في الكونغرس الأمريكي ومواقع القرار الأخرى في الولايات المتحدة الأمريكية.

    وتحرص لجنة إيباك على أن يحضر ممثل عنها كل اجتماع مفتوح في الكونغرس الأمريكي، ليوزع البطاقات، ويتصل دون وجل بكل موظف من أعلاهم درجة الى أدناهم. أما الاجتماعات المغلقة فيحضرها دائماً، عضو من التجمع المؤيد لاسرائيل في المجلس ويطالع سجل الكونغرس بانتظام، وكل ملاحظة تدعو الى القلق تستتبع زيارات من قبل اللجنة .

    ويتضح من هذه الأمثلة مدى قوة اللوبي الصهيوني في تأثيره على الكونغرس. إلا أنه من الواضح تماماً، أن المساندة الأمريكية لاسرائيل تتجاوز حدود مجموعات اللـوبي، وهذا ما أكده رئيس الوزراء المقتول اسحاق رابين، أثناء عمله كسفير لاسرائيل في واشنطن، حيث قال: أعتقد أن ارتباط الشعب الأمريكي وإدارته باسرائيل يفوق وزن الجالية اليهودية ونفوذها .

    واستطاع اللوبي اليهودي على مدار السنوات السابقة، محاربة أعضاء الكونغرس الأمريكيين الذين حاولوا الوقوف الى جانب الحق العربي في فلسطيني، ويتهمون الكونغرس الذي يقف الى جانب الحق الفلسطيني بمعاداته للسامية، وكذلك في منهاضة اسرائيل، ونجح اللوبي اليهودي في ابعاد المشرعين الأمريكيين عن زيارة البلدان العربية، بقدر نجاحه في عرض وجهات نظر اسرائيل دون سواها، ويستخدم اللوبي اليهودي عبر منظماته العديدة في الولايات المتحدة، المال لاستمالة بعض أعضاء الكونغرس الى جانب اسرائيل، واستطاع هذا اللوبي على الدوام الضغط على الادارات الأمريكية ورفع حجم المساعدات الأمريكية، الى (80) مليار دولار خلال الفترة (1951-2001) منها (61) في المائة على شكل مساعدات عسكرية .

    إضافة الى أهمية اللوبي اليهودي في بناء علاقة خاصة بين الولايات المتحدة الأمريكيــــة واسرائيل، أكد بعض الباحثين الأمريكيين في القضايا الاستراتيجية الاسرائيلية، وخاصة مايكل هاندل الباحث في جامعة هارفرد الأمريكية، بأن اسرائيل هي قاعدة انطلاق مثالية من أجل القيام بعمليات في الاتجاهات كافة، ويمكن بلوغها بسهولة بطرق بحرية قصيرة عبر البحر الأبيض المتوسط 00 يضاف الى ذلك أن القدرات العسكرية الاسرائيلية تتيح لاسرائيل المساهمة في تقديم حماية قوة تدخل أمريكية في الشرق الأوسط، والسبب في ذلك حسب مساعد وزير الخارجية الأمريكي في عهد جونسون (يوجين روستو) ( Eugene Rostow ) هو انها، أي اسرائيل، نقطة النفاذ الوحيدة التي لدينا بين أوروبا الغربية و شركائنا في الشرق الأقصى: استراليا، نيوزلندا، كوريا واليابان .

    ومن الأهمية بمكان الاشارة الى العوامل التي ساعدت اللوبي اليهودي في التغلغل في المجتمع الأمريكي:

    العامل الأول: البعد الديني، حيث تعتبر الحركة الصهيونية حركة تنادي بوحـدة ونقاء الشعب اليهودي، وتعتقد بوجود قومية يهودية، وتدعو الصهيونية اليهود في جميع أنحاء العالم للعودة الى فلسطين، وقد كانت الظروف مواتية في الولايات المتحدة لطرح هذه المقـــــولات .

    العامل الثاني: طبيعة النظام الحر في الولايات المتحدة: حيث يمتاز النظام الذي يسود في الولايات المتحدة الأمريكية، بإطلاقه للحريات الفكرية، والسياسية والدينية، والاجتماعيـــة والاقتصادية، وهذا ما اصطلح على تسميته بالنظام الديموقراطي الليبرالي الحر.

    العامل الثالث: تقاطع المصالح الأمريكية و اليهودية إزاء فلسطين: تقاطعت المصالح الاستعمارية الأمريكية مع المصالح اليهودية فيما يخص منطقة الشرق الأوسط عموماً وفلسطين خصوصاً، وإن التقاء المصالح كان له الدور الأكبر و الأهم في تبني الولايات المتحدة لمشروع قيام دولة يهودية في فلسطين، تقوم بحماية المصالح الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط، التي بدأت تحتل مكاناً متميزاً في العالم نظراً لوجود ثروة نفطية هائلة فيها، فضلاً عن موقعها الاستراتيجي.

    وبذلك يمكن تفسير أن الدعم الأمريكي لاسرائيل، يفوق نفوذ اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث تعتبر اسرائيل رأس حربة، باتجاه تحقيق مصالح أمريكية شرق أوسـطية، وبقي هذا الدور لاسرائيل رغم وصول الجيوش الأمريكية الى منطقة الخليج بعد عام 1991، وانهيار المنظومة الاشتراكية.

    وبالنسبة لنفوذ اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكية في البنتاغون الأمريكي، فإن اعتماد اللوبي على شبكة استخباراتية تضم عدة متطوعين يزودونه بالمعلومات ساعد كثيراً في الحصول على معلومات سريعة تصل الى السفارة الاسرائيلية في الولايات المتحدة الأمريكية عبر (إيباك)، ولا يكتفي اللوبي بوسيلة واحدة لتحقيق مطالب اسرائيل العسكرية من وزارة الدفاع الأمريكية بل يقوم باستخدام كافة الوسائل للضغط من أجل الحصول على ما يحفظ أمن اسرائيل، فقد تسرب الى الصحف الأمريكية والاسرائيلية تفاصيل صعوبة الحصول على الموافقة التي يريدها اللوبي، فيأتي المراسل الصحفي الى وزارة الخارجية أو وزارة الدفاع، ويطرح سلسلة من الأسئلة هي من التفصيل بحيث يعرف أنها من وحي مسؤولين اسرائيليين ويأتي الضغط أحياناً من لجنة إيباك مباشرة، لا من الصحافيين .

    ولعل أبرز مثال على مدى نفوذ أيباك في وزارة الدفاع الأمريكية هو إجبار الأميرال المتقاعد "يوبي راي اينمان" على سحب ترشيحه لمنصب وزير الدفاع الأمريكي، بعد أن قام وزير الدفاع الأسبق "ليس أسبن" بتقديم استقالته في أواخر 1993، وقد سحب "اينمان" ترشيحه لهذا المنصب تحت وطأة الضغوط المنظمة من قبل اللوبي الصهيوني، وكانت أبرز هذه الضغوط، الحملة الصحفية التي قادها المعلق اليهودي في صحيفة "نيويورك يايمز" وليام سافاير، والتي تركزت على قرارات اتخذها "اينمان" عندما كان نائباً لمدير الاستخبارات المركزية الأمريكية " CIA " وتتعلق بمنع اسرائيل من الحصول على معلومات محظورة (13).

    ولإبراز نفوذ اليهود في الولايات المتحدة الأمريكية، فإن اللوبي اليهودي يركز الى الشبكة الواسعة من التنظيمات التي يحركها، والتي تطال مختلف القطاعات وأوجه الحياة الأمريكية، كما يسعى هذا اللوبي الى تكوين بنية فكرية وإعلامية مكثفة لخلق الأجواء المؤاتية لما يصبو إليه من اقناع وتمهيد، وتبرير، وإختلاق، وتحذير، وغير ذلك، إضافة لذلك فإن اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكية أكثر من ثلاثة آلاف لجنة مسجلة بموجب القانون الاتحادي و هي جميعها تقريباً مرتبطة بمجموعات ضاغطة ذات مصالح خاصة، وبينها أربع وخمسون لجنة تركز على تأييد اسرائيل ولكن أياً منها لا تعلن أنها مرتبطة بـ "إيباك" أو بأية منظمة يهودية أمريكية .

    الصوت اليهودي..

    تبرز أهمية وفعالية الصوت اليهودي في كون السكان اليهود في الولايات المتحدة الأمريكية، غير موزعين بالتساوي بين الولايات، ففي نيويورك، وكاليفورنيــــا ونيوجرسي – على سبيل المثال تزيد نسبتهم على النسبة الوسطية في المائة حيث يتركز وجودهم في المراكز المدنية من الولايات، هذه المراكز التي تعتبر أكثر المناطق أهمية من الناحية السياسية، فعلى سبيل المثال: مدينة نيويورك هي موطن أكثر من (90) في المائة من سكان الولاية اليهود، لذلك نجد أن (12) في المائة من السكان المؤهلين للاقتراع في نيويورك هم من اليهود و أن نسبة الناخبين اليهود في كاليفورنيا تبلغ (3) في المائـة، وترتفع الى (6) في المائة في نيوجرسي، ويتميز اليهود الأمريكيين في كون (90) في المائة منهم يدلون بأصواتهم في الانتخابات، في حين نحو (50) في المائة من الناخبين الأمريكيين لا يكلفون أنفسهم عناء الاقتراع، الأمر الذي يرفع نسبة أصوات اليهود بمعدل (واحد) في المائة على الأقل، علماً بأن هكذا زيادة ترتفع نسبتها أكثر في الولايات المتحدة التي تشهد وجوداً يهودياً أكثر كثافة حيث تبلغ (6.2) في المائة في نيويورك (15).

    وهكذا، نرى أن خيارات الناخبين اليهود في الانتخابات الرئاسية الأولية غالباً، ما تحدد اسم المرشح الديموقراطي الذي سيدخل المنافسة ضد المرشح الجمهوري في الانتخابات النهائيــة. وبهذا يكسب الصوت اليهودي قوة إضافية لكون اليهود الأمريكيين يتخذون مركز الوسط في تشكيلة ذات قطبية ضعيفة يجعلهم يشكلون نسبة أصوات متأرجحة، لصالح هذا المرشـح أو ذاك. ومعلوم مدى أهمية الصوت المتأرجح كعامل حاسم في المنافسات التي يتقارب فيها عدد الأصوات، إذ أن نسبة مئوية متدنية من الأصوات غالباً ما تستطيع أن تضمن فوز مرشح وأن تشجع المرشحين – من هذا المنطلق – على إعطاء الوعود الضرورية لاجتذاب ناخبي الوسط الذين لا يقدرون بثمن (16).

    لكن على الرغم من النفوذ اليهودي، ودور الصوت اليهودي في بعض المــدن والولايات الأمريكية، فإن انتخابات الشيوخ والنواب، كانتخابات الرئاسة، لا تخضع لقوى الصوت اليهودي فحسب، وكما قال سيناتور جمهوري: هناك عدد كبير من أعضاء مجلس الشيوخ، يمثلون ولايات ليس بين سكانها عدد كبير من اليهود، ولكن رغم ذلك ترى أنهم يتخذون مواقف شديدة التأييد لاسرائيل (17).

    يتضح من خلال ماتقدم أن هناك ثمة انحياز أمريكي واضح لاسرائيل في مستويات عديدة، لأن الجالية اليهودية، تتمتع بنفوذ سياسي، واقتصادي كبير، خاصة في مدينة نيويورك، وقد لعب ذلك دوراً بارزاًفي الانتخابات الأمريكية سواء على مستوى الرئاسة أو في انتخابات الكونغرس، إلا أن الجالية اليهودية، تعتبر رغم ذلك أقلية في إطار المجتمع الأمريكي، وقد يشكل الزنوج هناك ضعف مجموع اليهود، أي حوالي عشرة ملايين زنجي أمريكي وأكثر.

    احصاءات حول الجالية اليهودية في أمريكا:

    تقدر المصادر والدراسات المختلفة مجموع أفراد الجالية اليهودية في الولايات المتحدة الأمريكية بنحو ما بين (5.5-6) ملايين يهودي يشكلون نحو (3) في المائة من مجموع سكان الولايات المتحدة الأمريكية، ويعيش معظم اليهود هناك في ست ولايات أمريكية هي: نيويورك، بنسلفانيا، كاليفورنيا، ومساتشوستس وأوهايو، والينويز ، في حين يقطن (40) في المائة منهم في مدينة نيويورك ويشكل الموظفون اليهود نسبة نحو (13.9) في المائة من إجمالي عدد الموظفين في الولايات المتحدة الأمريكية بشكل عام، مقارنة بنسبتهم التي لا تتجاوز (3) في المائة من السكان كما أشرنا، ويذهب أكثر من (80) في المائة من اليهود في الولايات المتحدة الأمريكية الى الجامعات، وهناك باحثـون ومتخصصون كثيرون في مجالات الصناعة و الالكترونيات، ويشكل الحرفيون اليهود في بعض الولايات المتحدة الأمريكية نسبة (11-20) في المائة من مجموع الحرفيين، فيما لا تشكل الطبقة العاملة اليهودية أكثر من (1.5) في المائة من مجموع الطبقة العاملة اليهودية (18).

    إضافة لذلك هناك غياب شبه تام في مجال المناصب الكبيرة في البنوك، عدا خمسة بنوك، فقط، من أصل (45) حيث يوجد (8) يهود، من أصل (3438) موظفاً (19).

    وعملت الجالية اليهودية في الولايات المتحدة من خلال المنظمات الناظمة لها، على الاستحواذ على المجال الاعلامي، وكذلك السينما والمسرح، فتصدر العديد من النشــــرات والصحف تهتم بقضايا اليهود في العالم وكذلك شــركات إذاعية وتلفزيونية، تقوم بصناعة أفلام، أو تسلط الضوء على الانتاج الأدبي والفني اليهودي الراعي للصهيونية (20).

    وتنقسم طوائف اليهود في الولايات المتحدة الأمريكية، الى ثلاثة أقسام هي:

    1- اليهود المحافظون، ولهم 23% من الكنس اليهودية في الولايات المتحدة الأمريكية.

    2- اليهود الاصلاحيون، ولهم (13) % من الكنس اليهودية في الولايات المتحدة الأمريكية.

    3- اليهود المتدينون، ولهم (9) % من الكنس هناك.

    والطائفة الأخيرة من أنشط الطوائف اليهودية في خدمة اسرائيل، خاصة في مجال الهجرة إليها، ويهتم أعضاؤها، أكثر من غيرهم بتربية أطفالهم تربية يهودية صهيونية. من هنا فإن الأحزاب اليمينية المتطرفة في اسرائيل والملتزمة في منطلقاتها الصهيونية لا تعترف إلا بهذه الطائفة (21).

    وعليه ستبقى العلاقات الاستراتيجية بين الام وابنتها المدللة 00 قائمة بزخمها الحالي، في المدى المنظور، خاصة في ظل لعب اسرائيل دوراً هاماً في إطار المصالح الأمريكية الشرق أوسطية، ولن تستطيع اسرائيل الاستغناء عن المساعدات الأمريكية لها.

    بالاضافة الى ما للصوت اليهودي من فعالية في الانتخابات الأمريكية التى ستجرى فى نهاية هذا العام ، حيث أن التوزع السكاني لليهود غير متساوي بين الولايات، ويتركز وجود اليهود في مراكز المدن وخاصة نيويورك، هذا فضلاً عن أن (90) في المائة من يهود أمريكا يسارعون في الانتخابات، في حين لا تتعدى النسبة (50) في المائة بين الأمريكيين الآخرين ما يغزز الأهداف الصهيونية في اتجاه هذا الرئيس أو ذاك .


    المصادر والمراجع ..

    • فايز سارة، اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة وأوروبا، عمان، الأردن، دار الكرمل للنشر، 1988 ص27-28.

    • الدكتور فايز صايغ، الدبلوماسية الصهيونية، منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، أيار 1967 ص84.

    • رغدة عمورة، اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكية، صامد الاقتصادي، تموز ، اب، أيلول 1995 ص89.

    • حمد الموعد، اللوبي المؤيد لاسرائيل في الولايات المتحدة، الأرض، دمشق، العدد 928، السنة 16، آب، أيلول 1981 ص68.

    • المصدر نفسه ص95-96.

    • نظام شرابي، السياسة الأمريكية في الوطن العربي في القرن العشرين، لندن، دار رياض نجيب الريس، 1990 ص231-232.

    • حبيب قهوجي، (إشراف)، إسرائيل خنجر أمريكا، سلسلة دراسات الأرض رقم8، دمشق، الطبعة الأولى، 1979 ص86.

    • كميل منصور، العروة الأوثق، الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل، مؤسسة الدراسات الفلسطينية، بيروت 1996 ص14-15.

    • ياسر زغيب، إيباك قلب اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة الأمريكية، مجلة الإسراء، السنة الأولى 1995، بيروت ص26-27.

    • بول فندلي، من يجرؤ على الكلام، شركة المطبوعات للتوزيع، بيروت 1992 ص130-133.

    • انظر صحيفة السفير اللبنانية بتاريخ 19/1/1994.

    • حسن محمد صعب، مراجعة، كتاب تاريخ النفوذ اليهودي في أمريكا، مجلة الإسراء، بيروت، تشرين الثاني 1995 ص103.

    • هثيم مزاحم، محاولة التفسير العلاقة الأمريكية الإسرائيلية، مجلة الإسراء العدد (8) أيلول 1995، بيروت ص13.



    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    قوة اللوبى اليهودى فى امريكا
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    للنشر....ملتقى المصباح الثقافي :: فضاءات عامة ومنوعة :: فضاءات فلسطين والعرب-
    انتقل الى: