للنشر....ملتقى المصباح الثقافي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة شارك معنا بجمع المحتوى الادبي والثقافي العربي وذلك بنشر خبر او مقال أو نص...
وباستطاعت الزوار اضافة مقالاتهم في صفحة اضف مقال وبدون تسجيل

يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الموقع
او تريد الاطلاع والاستفادة من موقعنا تفضل بتصفح اقسام الموقع
سنتشرف بتسجيلك
الناشرون
شكرا لتفضلك زيارتنا
ادارة الموقع
للنــــشـر ... ملتقى نور المصباح الثقافي
للنــــشـر ... مجلة نوافذ الادبية
للنشر....ملتقى المصباح الثقافي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة شارك معنا بجمع المحتوى الادبي والثقافي العربي وذلك بنشر خبر او مقال أو نص...
وباستطاعت الزوار اضافة مقالاتهم في صفحة اضف مقال وبدون تسجيل

يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الموقع
او تريد الاطلاع والاستفادة من موقعنا تفضل بتصفح اقسام الموقع
سنتشرف بتسجيلك
الناشرون
شكرا لتفضلك زيارتنا
ادارة الموقع
للنــــشـر ... ملتقى نور المصباح الثقافي
للنــــشـر ... مجلة نوافذ الادبية
للنشر....ملتقى المصباح الثقافي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أدب ـ ثقاقات ـ مجتمع ـ صحة ـ فنون ـ فن ـ قضايا ـ تنمية ـ ملفات ـ مشاهير ـ فلسطين
 
الرئيسيةاعلانات المواقعالمنشوراتأحدث الصورالتسجيل  حقائق حول السياسة الصهيونية تجاه طائفة الموحدين  610دخول
نرحب بجميع المقالات الواردة الينا ... ويرجى مراسلتنا لغير الاعضاء المسجلين عبرإتصل بنا |
جميع المساهمات والمقالات التي تصل الى الموقع عبر اتصل بنا يتم مراجعتها ونشرها في القسم المخصص لها شكرا لكم
جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها فقط
هــذا المـــوقــع

موقع وملتقيات أدبية ثقافية منوعة شاملة ، وسيلة لحفظ المواضيع والنصوص{سلة لجمع المحتوى الثقافي والأدبي العربي} يعتمد على مشاركات الأعضاء والزوار وإدارة تحرير الموقع بالتحكم الكامل بمحتوياته .الموقع ليس مصدر المواضيع والمقالات الأصلي إنما هو وسيلة للاطلاع والنشر والحفظ ، مصادرنا متعددة عربية وغير عربية .

بما أن الموضوع لا يكتمل إلا بمناقشته والإضافة عليه يوفر الموقع مساحات واسعة لذلك. ومن هنا ندعو كل زوارنا وأعضاء الموقع المشاركة والمناقشة وإضافة نصوصهم ومقالاتهم .

المواضيع الأكثر شعبية
عتابا شرقية من التراث الشعبي في سوريا
تراتيل المساء / ردينة الفيلالي
قائمة بأسماء خريجي المعهد العالي للفنون المسرحية.. سوريا
موسوعة المدن والبلدان الفلسطينية
الـنـثر في العصر الحديث.
"الشاغور".. الحي الذي أنجب لــ "دمشق" العديد من أبطالها التاريخيين
سحر الجان في التأثير على أعصاب الانسان
مشاهير من فلسطين / هؤلاء فلسطينيون
قصة" الدرس الأخير" ...تأليف: ألفونس دوديه...
كتاب - الجفر - للتحميل , الإمام علي بن أبي طالب ( ع )+
مواضيع مماثلة
    إحصاءات الموقع
    عمر الموقع بالأيام :
    6017 يوم.
    عدد المواضيع في الموقع:
    5650 موضوع.
    عدد الزوار
    Amazing Counters
    المتواجدون الآن ؟
    ككل هناك 210 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 210 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

    لا أحد

    أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 1497 بتاريخ 04.05.12 19:52
    مكتبة الصور
      حقائق حول السياسة الصهيونية تجاه طائفة الموحدين  Empty
    دخول
    اسم العضو:
    كلمة السر:
    ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
    :: لقد نسيت كلمة السر
    ***
    hitstatus

     

      حقائق حول السياسة الصهيونية تجاه طائفة الموحدين

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    مقالات
    زائر
    Anonymous



      حقائق حول السياسة الصهيونية تجاه طائفة الموحدين  Empty
    26082011
    مُساهمة حقائق حول السياسة الصهيونية تجاه طائفة الموحدين

    ".. كانت قضية انضمام الشباب من أبناء طائفة " الموحدين – الدروز " للخدمة في الجيش الإسرائيلي ، ولا زالت من أهم القضايا التي تنشب بمخالبها وتفتك بأنيابها بجسد الوحدة الوطنية للشعب العربي داخل الأراضي العربية المحتلة وخارجها ، قضية باتت معول هدم وتفتيت بيد الصهاينة ومن يدور في فلكهم من الأعراب المغرضين الفتنويين ، قضية أصبح من واجب كل عربي مخلص أن يتصدى لها بسلاح التفهم لطبيعتها والوعي لحقيقتها منعاً للانقسام الطائفي والتشرذم المذهبي وحفاظاً على الوحدة الوطنية ، أحد أهم أسلحتنا - إن امتلكناها - في مواجهة عدو صهيو-أمريكي يتربص بأمتنا الدوائر لتحقيق أطماعه ومآربه الظاهرة والمُستَتِرة .

    .. من سلسلة الدراسات الهامة ، صدر كتاب " طبق النحاس – السياسة الإسرائيلية تجاه أبناء طائفة الموحدين " الدروز " ، لكاتبه / شمعون أفيفي / صادر عن مؤسسة "يد بن تسفي" القدس 2007، وهو كتاب – شاهد ٌ من أهلهم وعلى أهلهِم - حري بالقراءة لما فيه من معلومات قيّمة حول التجنيد الإلزامي للعرب بشكل عام و" للدروز " منهم بشكل خاص ، تدحض الروايات الهدَّامة والمنتشرة حول الخدمة العسكرية الطوعية لأبناء طائفة " الموحدين - الدروز " في الجيش الصهيوني، تلكَ الروايات التي عملَت – وما زالت – كافة وسائل الصهيونية وأبواقها داخل الأراضي العربية المحتلة وخارجها على بثِّها لتشويه صورة أبناء طائفة المُوَحِّدين العرب المسلمين

    ، في محاولات مُستَميتة لسلخِهِم وفصلهم عن انتمائهم العربي وتزوير هويتهم الإسلامية . وقد تناول الكتاب المذكور بالدراسة والتحليل الكاتب سعيد نفَّاع ، ومنه أجتزئ مقتطفات جديرة بالاهتمام والبحث :

    .. بتاريخ 2481948 وخلال الحرب العربية ضد العصابات الصهيونية ، عمّم قائد الجيش حينها "يعكوف دوري" أمراً لأقسام الجيش لإبلاغهم بقرار ينص على إنشاء وحدة الأقليات في الجيش الصهيوني ، وأن استعمال هذه الوحدة يجب أن يوزن من ناحية عسكريّة ومن ناحية سياسيّة، وبناء عليه فقائدها يجب أن يعين بالتنسيق مع القسم السياسي في وزارة الخارجيّة ويكون على صلة وتنسيق مع وزارة الخارجيّة بكل ما يتعلق في الأوجه السياسية لأي مهمة تناط بالوحدة .

    .. لقد أرادت الحركة الصهيونيّة دائماً مجندين عرباً ومن دواع ٍ سياسية لا أمنيّة وعملت على ذلك في أوج حربها المصيرية، مما يدحض الرواية القائلة بأن هذه الشريحة أو تلك وبالذات " الدروز " هي التي طلبت قبول تجنيدها الطوعي . وقد كشفت الدراسة مستندة إلى تقارير سرية من ( الشاباك – جهاز الأمن الداخلي في إسرائيل ) على خلفيّة حرب الاستقلال ( كتسميتها من قِبَلِهم ) أن " الدروز يشكلون خطراً أمنياً على دولة إسرائيل المُنتَظَرَة " .. وهكذا نفهم أن تجنيدهم لاحقاً وفي وحدة الأقليات هو لدواع سياسيّة محضة لا تمت إلى الأمن بصلة ، وهي سياسة " فرّق تَسُد " الموروثة، وكل هذا الكلام قبل أن يفرض التجنيد إلزامياً في أبريل / نيسان سنة 1956.

    .. ولعلّ أبلغ خلاصة جاء بها الكاتب في هذا المجال وفي سياق فصل الدروز عن بقيّة العرب سنة 1967، إذ بقيت معالجة أمورهم في الأقسام العربية أسوة ببقية العرب رغم التجنيد، فقد قال قائد الجيش الإسرائيلي آنذاك : " التبريرات الحقيقيّة لقرار إخراج معالجة الدروز وقضاياهم من الدائرة العربية لم يُعلم بها لا الدروز ولا حتى قياداتهم ، والتي لخصها رئيس الحكومة بقوله : ( .. إن تفريق الدروز عن العرب هو شأن هام من شؤون الدولة ..) !! وبذلك تريد إسرائيل توسيع الشق بين " الدروز " وبقية الأقليات الأخرى ، ولذلك بادرت إلى فرض التجنيد الإلزامي عليهم " . .. هذا فيما يخص العرب من " الدروز " فماذا كان فيما يخص بقية العرب ؟ تقول الدراسة :
    " منذ أكتوبر 1948 انشغلت وزارة الأقليات في مسألة تجنيد العرب في الجيش الإسرائيلي. ففي رده على المسؤولين عنه في القدس أوصى " موشي ييتح " من موقعه كمدير فرع حيفا لمكتب الأقليات ، بتجنيد الشباب العرب لتقوية ارتباطهم بالدولة ولرفع شأنهم بنظر أنفسهم وبنظر الجمهور اليهودي. واقترح أن يتم التجنيد حسب القاعدة التالية : يُجند الرجال الذين في جيل التجنيد لأعمال خدماتيّة وإذا طلبوا ذلك فبعيداً عن خط المواجهة. ويُقبل المتطوعون العرب والمتطوعات العازبات للخدمات والأعمال المساعِدة " .

    .. ويصرح بن غوريون للجنة الخارجية والأمن في 661949 :
    .. " بشكل عام لن يكون أي تمييز ( في التجنيد) ، أبناء ال-18 من العرب شبان وشابات يُرسلوا للأعمال الزراعية" .. وفي مناسبة أخرى يقول : " واجب التجنيد يسري على كل المقيمين في الدولة " .. وفي لجنة الخارجيّة والأمن يوم 2571949 يقول : " بالنسبة لخدمة العرب في الجيش ، القانون يسري على الكل ، ولا توجد هنا قضية يهود وعرب ، إذا كانت حاجة لوحدة أقليات نبحثها. القانون يشمل الكل " .

    .. " موشي شاريت " الذي خلف بن غوريون في رئاسة الوزارة و " بنحاس لفون " في وزارة الدفاع بدآ بتنفيذ قرارالتجنيد الالزامي للعرب وفي 971954 أصدرت الحكومة أمرأ بتسجيل الشباب العرب مواليد 1934-1937 للتجنيد ، وتحت التبرير " لتحرير العرب من الإحساس بالتمييز ، وفي النيّة لمساواة كل المواطنين في الحقوق والواجبات " . ورغم أن النتائج في تنفيذ قرارات التجنيد الإلزامي كانت عكسيّة مما يثبت أن قضية التجنيد كانت سياسية بامتياز لدق الأسافين بين أبناء الشعب الواحد ، ولكن الأهم أن قضية تجنيد العرب لم تنزل عن جدول أعمال المؤسسة الصهيونية وإذا امتنعت هي حينها عن التجنيد فاليوم هي فاعلة فيما يسمى بالخدمة المدنيّة والتي رأينا أين تمتد جذورها وما هي أهدافها وأغراضها.

    تجنيد العرب " الدروز " والشركس إجبارياً :
    .. ثم أوقفت المؤسسة الإسرائيلية تجنيد بقيّة العرب ، وبدأت حملة شعواء على القيادات العربيّة " الدرزيّة " المعارضة لفرض التجنيد إجبارياً على الدروز والشركس . وقد نجحت في ذلك في أبريل 1956 بفرض التجنيد إجبارياً على الشباب العرب " الدروز " والشباب الشركس رغم المعارضة الواسعة . ورغم تلك المعارضة الشديدة التي أبداها " الدروز " للتجنيد الإجباري ، فقد قرر قسم التجنيد في وزارة الدفاع تنفيذ القرار وأعطيت التعليمات لمكاتب التجنيد أن تبدأ بالعملية لكن النتائج كانت أيضاً مفاجئة فمثلاً : من أصل 39 مطلوب من " يركا " فقد قبل استلام أمر التجنيد 11 فقط " .. " وفي تقرير للجنة اللوائية التي اجتمعت في 731956 ووجدت حسب تقرير التجنيد الذي وضع أمامها لدراسته، أنه فقط 28% من المطلوبين " الدروز " للتجنيد امتثلوا تحت الضغط للأوامر، فمن أصل 197 شاب استدعوا من القرى في مناطق الحكم العسكري امتثل 51 ، ومن أصل 117 شاب استدعوا في المناطق غير الخاضعة للحكم العسكري (دالية الكرمل وعسفيا ) امتثل 32 شاب. وامتثالهم جاء نتيجة للضغط والتهديد .

    .. و يروي الكاتب عن الكثير من الإجراءات التعسفيّة التي اتخذت ضد " المتهربين "، وكل قرية تعرف اليوم أي عذاب لقيه الشباب الرافضون عند القبض عليهم . للكاتب نفسه روى أحد هؤلاء أن أحدهم ظلّوا يضربون رأسه بالحائط حتى وصلت دماؤه الأرض باعتباره حسب رأيهم " راسه كبير " وهو المحرض لل-35 شاب من بيت جن الذين اعتقلوا وأصروا على الرفض ، وروى آخر أنهم أدخلوهم غرفة ورشوهم بمادة نومتهم أكثر من يوم ، ولم تكسر معنوياتهم إلا بعد أن ساقوهم إلى المحكمة ليجدوا أن الشرطة كانت قد ألقت القبض على آبائهم وهددتهم أمامهم إن لم يتجندوا فسيُسجن كل واحد لمدة التجنيد الإجباري والتي كانت سنتين ونصف ، ومثل هذا أو شبيهه كان مصير الآخرين من القرى الأخرى.

    .. وفي الخلاصة ، يؤكد صاحب الدراسة أن رفض الشباب " الدروز " تجنيدهم لم يتوقف يوماً رغم عسف السلطات الصهيونية ، وهذا ما يؤكد أن حقيقة تجنيد " الدروز " تختلف عن الروايات الساريّة ، ولشديد الأسف أن الكثير من " ذوي القربى " قد صدقوا الرواية الصهيونيّة . وها قد جاءت الوثائق لتظهر الحقائق لعل في ذلك بعض عزاء.

    .. والخلاصة التي لا تقل أهميّة عن سابقتها هي معرفة جذور المؤامرة وتداعياتها علينا جميعاً ، ليس فقط من أجل المعرفة ، إنما لتكون ناقوس خطر أمام ما نتعرض له اليوم من محاولات لفرض الخدمة المدنيّة على شباب طائفة الموحدين " الدروز " وضررها الأبعد من المباشر الذي سيكون ضرب الرافضين منهم للتجنيد الإجباري .
    .. أمَّا الخلاصة الأخيرة والأشد أهمية ، فتتجلى في ضرورة بيان ونشر وتوضيح حقيقة التجنيد القسري والإلزامي لإخواننا من أبناء الطائفة الكريمة في الأراضي العربية المحتلة تحت ضغط الدوائر الصهيونية ، وتلك من مسؤولياتنا جميعاً ، أبناء الموحدين الأكارم في كل زمان ومكان .

    السويداء نت
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

    حقائق حول السياسة الصهيونية تجاه طائفة الموحدين :: تعاليق

    لا يوجد حالياً أي تعليق
     

    حقائق حول السياسة الصهيونية تجاه طائفة الموحدين

    الرجوع الى أعلى الصفحة 

    صفحة 1 من اصل 1

     مواضيع مماثلة

    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    للنشر....ملتقى المصباح الثقافي :: فضاءات عامة ومنوعة :: @ مقالات و أقــلام حـــرة ..أضف مقالك هنا ..شارك بقلمك-
    انتقل الى: