[right][b][size=18] [right][b]الشاعر الفلسطيني محمود علي السعيد
رائد القصة القصيرة جداً
من آراء مجموعة كبيرة من النقاد والكتاب والباحثين العرب الذين أقروا بريادة الشاعر لفن القصة القصيرة جداً المنشورة في الصحافة العربية والمؤرشفة بكل دقة وأمانة ننتخب
• ويقول الشاعر محمود علي السعيد في نموذجين من نماذجه القصصية القصيرة جداً التي عد بها رائداً في هذا الطراز من طرز السرد. الدكتور نعيم اليافي – مجلة البيان الكويتية – عدد 299 حزيران 1995 وقد نشرت الدراسة أيضاً في كتابه الصادر عن اتحاد الكتاب العرب ( أطياف الوجه الواحد )
• إن محمود علي السعيد في حدود ما أعلم أول المحاولين مجادلة شكل القصة القصيرة جداً الدكتور سمر روحي الفيصل – مجلة صوت فلسطين – تشرين أول 1989 ويقول الدكتور سمر روحي الفيصل أيضاً إن الشاعر محمود علي السعيد الشجاع جداً في هذه المغامرة يستحق شيئاً أكثر من القراءة العجلى .
جريدة البعث -1980 عدد5431
• في السنوات العشرين الأخيرة طرأ تغيير كبير على بنية القصة القصيرة في سورية وربما في العالم العربي كله ، فظهرت أنواع من الصياغة أو التشكيل الفني لم تكن مألوفة من قبل ... ومن هذه الأنواع نوع يسمونه ( القصة البرقية ) ومن نماذجه ما يكتبه محمود علي السعيد .........
الناقد يوسف سامي اليوسف – مجلة إلى الأمام – 1995 – عدد 2285
• محمود علي السعيد شاعر فلسطيني يعيش في مخيمات حلب تصدى أخيراً لكتابة تجربة إبداعية مميزة وجديدة في القصة القصيرة جداً .. إنها مبادرة ريادية فعلاً في هذا الجنس الأدبي الجديد ، ...
الناقد والمفكر محمد جمال باروت – صدى الجامعة – 1980-
• محمود علي السعيد الذي عرفناه شاعراً وقاصا وناقداً حيث عمل بدأب وهو من جيل السبعينات على إصدار الكثير من المجموعات الشعرية وفتح أفقا جديدا في مجال الأقصوصة القصيرة ( اللقطة المنلوج ) بأسلوب لم يستطع التخلي عن شاعريته خلالها الدكتور وليد مشوح – جريدة البعث – نيسان 1983
• وفي هذا الإطار تندرج التجربة المبكرة للقاص والشاعر الفلسطيني محمود علي السعيد الذي بدأ بنشر هذا الشكل والتبشير به منذ بداية السبعينات ..يعد محمود علي السعيد أوائل الذين استخدموا مصطلح القصة القصيرة جداً ، فقد أصدر مجموعات عديدة في هذا المجال وهو تاريخياً من رواد هذا المجال وهو تاريخياً من رواد هذا النوع . الدكتور يوسف حطيني كتاب( القصة القصيرة جداً بين النظرية والتطبيق) دمشق2004
• إن أول من كتب القصة القصيرة جداً باعتراف الكثيرين من الأدباء والنقاد محلياً وعربياً هو محمود علي السعيد وإن ريادة القصة القصيرة جداً تعود إلى مدينة حلب
الدكتور علي حافظ – جريدة النور 1- 10 – 2003 عدد 121
• ويمضي الكاتب في تجربته المتفردة مصراً على تطويرها وإغنائها وهي تجربة ( القصة القصية جداً ) التي تتميز بتكثيف عال واعتماد الرمز المشع فهي تنبه ولا تقص ، توحي ولا تصرح ، ومضة تضيء جزءاً من التشابكات لتوصل لك مزيجاً من الأفكار بشكل سريع .. الدكتور محمود سالم محمد – مجلة الطلائع – 26- 5 – 1987
• نحن الآن في هذه القصص المستجدة على الساحة الأدبية أمام حالة اختصار ملحوظة للبنية الفنية وقد حاول محمود علي السعيد نشر هذا النموذج في سورية ودفع بالكثيرين للكتابة في هذا اللون الأدبي .
الأديب خالد نقشبندي- مجلة صوت فلسطين تموز1993
• لم نجد كاتباً يتفرغ للقصة القصيرة جداً دون سواها لتكون محمر كتابته وإن كنا نشير إلى أن الشاعر محمود علي السعيد قد أعطى هذا الفن جزءاً كبيراً من اهتمامه كتابة ونشراً فكانت القصة القصيرة جداً تسير عنده إلى جانب
الشعر لا على هامشه
الشاعر طلعت سقيرق – مجلة المعرفة – آب – 1999 ويقول في جريدة تشرين 30 – 12 – 1997 إذا كان الدكتور سمر روحي الفيصل قد وضع الشاعر محمود علي السعيد أولاً في كتابة القصة القصيرة جداً في سورية فقد وضعني ثانياً
• يمتاز محمود علي السعيد بأن أسلوبه الخاص وعوالمه الخاصة ومساحاته أيضاً التي جعلته من الرواد الذين دخلوا عالم القصة القصيرة جداً
القاص أحمد خيري – جريدة الأسبوع الأدبي – كانون ثاني 1993
• لا أعرف إن كان يحق لي أن أعتبر حلب هي السباقة بكتابة القصة القصيرة جداً فالمجموعات القصصية تشير إلى ذلك .. ومن حلب كتبها الشاعر محمود علي السعيد والقاصة ضياء قصبجي ومن يدري قد يكتبها فيما بعد من أفضل من الجميع القاصة ضياء قصبجي – مجلة صوت فلسطين عام 2000 عدد 389
• اجتاز محمود علي السعيد الحواجز الشائكة ( البناء الغني ) ل ( ق.ق.ج ) وأجاب عن أسئلة صعبة آنذاك يحاول المبدعون والمجتهدون الآن صناعة إجابات تقريبة يحتدم النقاش والحوار حولها وحقق الرجل نجاحاً .. فهو أول من ثبت على غلاف مجموعته القصصية الأولى ( الرصاصة ) مصطلح قصة قصيرة جداً القاص محمد عبدو – جريدة تشرين – 18 تشرين 2 – 2001
• شاعر متميز له حضوره في الساحة الأدبية والثقافية نعتز انه شاعر عربي من فلسطين أيضا هو من رواد بل أقل : هو رائد القصة القصيرة جداً ومؤكد أنه من كتب
( ق . ق . ج ) وأول من استخدم هذا المصطلح
د . أحمد زياد محبك أمسية مصورة في فرع اتحاد الكتاب العرب بحلب عام 2003
• وأيضاً تحية إلى الأخ الكبير الشاعر محمود علي السعيد رائد القصة القصيرة جداً
الدكتور أحمد جاسم الحسين – الملتقى الثاني ل(ق.ق.ج)بحلب 31/8/2004
• القصة القصيرة جداً جنس أدبي حديث النشأة والشاعر محمود علي السعيد من الرواد الأوائل لهذا الجنس الأديب زياد محمد مغامس / مجلة النافذة الثقافية 1995 عدد 22
• تنوعت موضوعات هذه الكتب بين الشعر بمختلف موضوعاته إلى القصة القصيرة جداً أقول: القصيرة جداً والتي كان أديبنا الشاعر محمود علي السعيد رائد هذا النوع من القصص بتأكيد كبار النقاد الأديب عبد الحميد ديوان كتاب أعلام الشعر العربي في حلب-عبر العصورص258
• محمود علي السعيد من الأسماء الشعرية المتميزة في الساحة الأدبية التي شهدتها حلب وهو واحد من رواد القصة القصيرة جداً
الباحث عامر رشيد مبيض- كتاب ( مئة أوائل من حلب ) المجلدان 3 – 4
• محمود علي السعيد خلق أنماطاً جديدة وأشكالاً مبتسرة في التغيير في مجال القصة القصيرة جداً الكاتب المسرحي والمترجم صفوان صفر – مجلة الطلائع 1980 عدد 512
• أول ما قرأت القصة القصيرة جداً عبر عالم محمود علي السعيد وأفقه المعطاء منذ ربع قرن على وجه التقريب ويلوح لي أنه أول من مارس هذا الجنس الأدبي ومنحه بعده العام ليس في سورية فحسب إنما في الشارع الثقافي العرب كله الدكتور محمد الراشد – جريدة الجماهير
• الميني قصة أو القصة القصيرة جداً نوع أدبي جديد بدأ يظهر في حياتنا الأدبية العربية .. الشاعر الفلسطيني محمود علي السعيد يحاول التجديد في هذا النوع فتجربته ( الشكل- المحاولة ) تجد صداها في الساحة الأدبية العربية الأديب سلامة عبد الرحمن – جريدة كل العرب باريس عدد50و80 عام 84/85
• الأديب محمود علي السعيد بعمله القصصي ( القصة القصيرة جداً ) يشكل خطوة جادة وجديدة متجاوزة بجدارة وأصالة وصدق كل المورثات المتكدسة في أقبية المكتبات والفكر ليرفع بيرقاً على دروب المعاصرة الدكتور محمد جبر – المجلة الثقافية – تشرين الثاني 1980
• لعل الملفت الأول في أعمال الشاعر محمود علي السعيد هو الجنس الأدبي الذي أطلق عليه اسم القصة القصيرة جداً إنها لقطة أو ومضة حميمة من مشهد عارم بالدهشة تخرج عن سمات القصة القصيرة لتشكل من عالمه الخاص زفرات
الدكتور محمد جمال طحان – مجلة المسار التونسية 1993 عدد 19
• يبدو أن نظرية الأجناس الأدبية التقليدية لم تعد قادرة على احتواء هذا الخليط المتباين من التقنيات والأشكال الأدبية المحدثة والتي تتجه إلى الاستقلال والتفرد بقيم خاصة بعد أن رفدتها تجارب متقنة أعلنت عن خروجها على الحدود والمعايير التي فرضها النقاد على المبدعين .. إنها مغامرة الفن وقد خاض غمارها مجرباً بثقة وصدق فني محمود علي السعيد
الدكتور رياض نعسان آغا (وزير الثقافة السوري) جريدة تشرين 28/10/1980
• محمود علي السعيد الفلسطيني الذي لم تغادره فلسطين والتي تحولت في قصائده إلى أبجدية تغرق في كتاب المقاومة أريجها وصراخها والرائد الأول في كتابة القصة القصيرة جداً في العالم العربي القاص أحمد عساف – مجلة البناء – 1997 عدد 880
• محمود علي السعيد يعتبر رائداً من رواد القصة القصيرة جداً كتابة وتسمية وقصصه تمتلك اللغة المكثفة واللقطة المركزة والصورة الموجهة
الأديب عامر الدبك – أوهام العبد الله كتاب الإبداع في دائرة الضوء – دار الحوار
• وكذلك الأمر الآن في ريادة القصة القصيرة جداً التي ظهرت شكلاً ومضموناً حوالي عقد الستينات من القرن العشرين على يد الشاعر محمود علي السعيد
الأديب عبد الرؤوف دقاق - مجلة الحرية – 12 – 11 -2006
• إن محمود علي السعيد يطرح لنا في مجموعته ( الرصاصة والمدفأة ) تجربة جديدة سوف تثير بلا شك الكثير من الآراء والأبحاث على الساحة الثقافية العربية ويبقى الحكم صعباً على هذه التجربة التي كرست بالتأكيد فناً جديداً من فنوننا الأدبية وكرست محمود علي السعيد رائداً من رواد هذا الفن
الأديب عبد الرحمن حمادي – مجلة المسيرة اللبنانية 1980 العدد 10
• يتابع محمود علي السعيد موضوعه ( القصة القصيرة جداً ) محاولاً الوصول بها إلى شكل نوعي من الكتابة إن قصص ( القصبة) تظل تحمل الكثير من روح التجريب وتنجح كثيراً في نقل هذا التجريب وإعطاءه صياغة متقدمة وجديدة الدكتور أحمد جاسم الحميدي – مجلة الطلائع
• القصة كما هو معلوم تعتمد على الحدث الذي يبدأ وينمو ثم ينحل إلا أن القصة القصيرة جداً لدى محمود علي السعيد تأكل اللغة من حدثها وتكثف لحظاتها إلى درجة مضغوطة حتى يصبح العنوان أحياناً لديه رمز الرمز حتى نحس بأن الكاتب يتمنى لو أنه اختصر أكثر وأكثر في اتجاه تقطير أخير مرتجى
الشاعر محمد علي شمس الدين – الكفاح العربي – 20 / 12 / 1985
• تظهر قامة الشاعر العربي الفلسطيني محمود علي السعيد الذي يعتبر من أوائل من كتبوا هذا الجنس ، وللحقيقة نقول من ولد بعد ولادة القصة القصيرة جداً كذلك من استخدم هذا الاسم ناجزاً بعد أن فرض ذاته لا يستحق أن تلصق به الريادة أو أن يكون اسمه إلى جانب محمود علي السعيد من باب الشراكة والقسمة
القاص مصطفى الحاج حسين – جريدة البعث – 13 – 7 – 1997
• ثمة هاجس حقيقي يمكننا أن نتلمس أطراف معادلته عند الشاعر محمود علي السعيد حيث المخاطرة الإبداعية في البحث عن الكثافة في اللغة والصورة تلك التي تفرضها بشكل بدهي الكثافة في الموقف ، فتجربة الشاعر محمود علي السعيد في كتابة القصة القصيرة جداً تنتزع خصوصيتها ودمها وأعصابها لتخرج إلينا معافاة ، غنها تبحث في أبجديات الحياة لتكثيفها في سطور
الشاعر خيري عبد ربه - جريدة الثورة 12/ 1/ 1983
• القصة القصيرة جداً النوع الذي لاحظنا الآن كثرة الاتجاه إلى الكتابة فيه عربياً كان أول من كتب فيه على ساحة القصة القصيرة في سورية شاعران فلسطينيان هما محمود علي السعيد وطلعت سقيرق ثم انفتحت الساحة على العديد من الأسماء
الأديب عبد الكريم الدجاني – مجلة صوت فلسطين 1995عدد 334
• ولعلي أذكر على سبيل المثال مانشر الأديب الشاعر محمود علي السعيد في السبعينات إذ صدرت له مجموعة من الأعمال الإبداعية تحمل اسم هذا الجنس (قصص قصيرة جداً ) ...إن أديبنا قدم لبنات أولى في تأصيل هذا الجنس مصطلحاً الشاعر احمد دوغان – جريد الجماهير 23/ 10 / 2003
• وممن أخلص لهذا الفن إخلاصاً كبيراً حتى كان رائد القصة القصيرة جداً بلا منازع الأديب الفلسطيني محمود علي السعيد الذي أصدر تسع مجموعات قصصية خلال عقدين من الزمن
الأديب الناقد محمد محي الدين مينو ( ماجستير في الأدب العربي )
كتاب (فن القصة القصيرة ) مقاربات أولى عام 2000 طبعة أولى وعام 2007 طبعة ثانية – دبي[/b][/right]
[/size][/b][/right]