للنشر....ملتقى المصباح الثقافي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة شارك معنا بجمع المحتوى الادبي والثقافي العربي وذلك بنشر خبر او مقال أو نص...
وباستطاعت الزوار اضافة مقالاتهم في صفحة اضف مقال وبدون تسجيل

يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الموقع
او تريد الاطلاع والاستفادة من موقعنا تفضل بتصفح اقسام الموقع
سنتشرف بتسجيلك
الناشرون
شكرا لتفضلك زيارتنا
ادارة الموقع
للنــــشـر ... ملتقى نور المصباح الثقافي
للنــــشـر ... مجلة نوافذ الادبية
للنشر....ملتقى المصباح الثقافي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة شارك معنا بجمع المحتوى الادبي والثقافي العربي وذلك بنشر خبر او مقال أو نص...
وباستطاعت الزوار اضافة مقالاتهم في صفحة اضف مقال وبدون تسجيل

يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الموقع
او تريد الاطلاع والاستفادة من موقعنا تفضل بتصفح اقسام الموقع
سنتشرف بتسجيلك
الناشرون
شكرا لتفضلك زيارتنا
ادارة الموقع
للنــــشـر ... ملتقى نور المصباح الثقافي
للنــــشـر ... مجلة نوافذ الادبية
للنشر....ملتقى المصباح الثقافي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أدب ـ ثقاقات ـ مجتمع ـ صحة ـ فنون ـ فن ـ قضايا ـ تنمية ـ ملفات ـ مشاهير ـ فلسطين
 
الرئيسيةاعلانات المواقعالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلمدينة مراكش 610دخول
نرحب بجميع المقالات الواردة الينا ... ويرجى مراسلتنا لغير الاعضاء المسجلين عبرإتصل بنا |
جميع المساهمات والمقالات التي تصل الى الموقع عبر اتصل بنا يتم مراجعتها ونشرها في القسم المخصص لها شكرا لكم
جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها فقط
هــذا المـــوقــع

موقع وملتقيات أدبية ثقافية منوعة شاملة ، وسيلة لحفظ المواضيع والنصوص{سلة لجمع المحتوى الثقافي والأدبي العربي} يعتمد على مشاركات الأعضاء والزوار وإدارة تحرير الموقع بالتحكم الكامل بمحتوياته .الموقع ليس مصدر المواضيع والمقالات الأصلي إنما هو وسيلة للاطلاع والنشر والحفظ ، مصادرنا متعددة عربية وغير عربية .

بما أن الموضوع لا يكتمل إلا بمناقشته والإضافة عليه يوفر الموقع مساحات واسعة لذلك. ومن هنا ندعو كل زوارنا وأعضاء الموقع المشاركة والمناقشة وإضافة نصوصهم ومقالاتهم .

المواضيع الأكثر شعبية
عتابا شرقية من التراث الشعبي في سوريا
تراتيل المساء / ردينة الفيلالي
قائمة بأسماء خريجي المعهد العالي للفنون المسرحية.. سوريا
موسوعة المدن والبلدان الفلسطينية
الـنـثر في العصر الحديث.
سحر الجان في التأثير على أعصاب الانسان
"الشاغور".. الحي الذي أنجب لــ "دمشق" العديد من أبطالها التاريخيين
مشاهير من فلسطين / هؤلاء فلسطينيون
قصة" الدرس الأخير" ...تأليف: ألفونس دوديه...
كتاب - الجفر - للتحميل , الإمام علي بن أبي طالب ( ع )+
مواضيع مماثلة
    إحصاءات الموقع
    عمر الموقع بالأيام :
    5826 يوم.
    عدد المواضيع في الموقع:
    5650 موضوع.
    عدد الزوار
    Amazing Counters
    المتواجدون الآن ؟
    ككل هناك 21 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 21 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

    لا أحد

    أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 1497 بتاريخ 04.05.12 19:52
    مكتبة الصور
    مدينة مراكش Empty
    دخول
    اسم العضو:
    كلمة السر:
    ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
    :: لقد نسيت كلمة السر
    ***
    hitstatus

     

     مدينة مراكش

    اذهب الى الأسفل 
    2 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    للنشر
    الإدارة
    للنشر


    المشاركات : 3446
    . : ملتقى نور المصباح الثقافي

    مدينة مراكش Empty
    مُساهمةموضوع: مدينة مراكش   مدينة مراكش Icon_minitime10.11.10 3:10

    الماثر التارخية بمدينة مراكش


    قصر البديع
    يعتبر قصر البديع من منجزات الملك السعدي أحمد المنصور الذهبي سنة 1578م تزامنبناؤه مع انتصار المغرب على الجيش البرتغالي في معركة وادي المخازن. وتشير المصادرالتاريخية أن السلطان قد جلب لبنائه وزخرفته أمهر الصناع والمهندسين المغاربةوالأجانب حتى أن بعض المؤرخين والجغرافيين القدامى قد اعتبروه من عجائبالدنيا.
    يقع قصر البديع في الجانب الشمالي الشرقي للقصبة، يتميز التصميمالعام للمعلمة بتوزيع متناسق للبنايات حول ساحة مستطيلة الشكل . يتوسط هذه الآخيرةصهريج كبير طوله 90 مترا وعرضه 20 مترا وأربعة صهاريج أخرى جانبية تتخللها أربعحدائق. إن أهم ما يميز قصر البديع كثرة الزخارف وتنوع المواد المستعملة كالرخاموالتيجان والأعمدة المكسوة بأوراق الذهب والزليج المتعدد الألوان والخشب المنقوشوالمصبوغ والجبس. إلا أن هذه المعلمة البديعة تعرضت للهدم سنة 1696م حيث استعملالمولى إسماعيل العناصر المزينة لها لزخرفة بنايات عاصمته الجديدة مكناس.
    الرياض الصغير
    ومن بين الأجنحة المفتوحة حاليا في وجه الزوار ،الرياض الصغير الذي يعد من الأجنحة المتميزة داخل القصر ببنائه الشبيه بهيئة المدارس العتيقة من حيث الأروقة التي تعلوها أفاريز خشبية مزخرفة بألوان زاهية بمواد طبيعية، وكان يشكل ديوان «باحماد» الذي يستقبل فيه رجالات الدولة ومنه تدبر شؤون البلاد، استقر به المقيم العام «ليوطي» واتخذه منزلا ومكتبا يتكون فناؤه من الرخام والزليج ويتوفر على أربعة أحواض تتوسطها نافورة وتنفتح عليه قاعات تتميز أسقفها بزخرفة متميزة، ثم الساحة الصغرى التي يتواجد بها نافورة رخامية وهي من بين الأجنحة الخاصة بـ «باحماد»، صحن هذه الساحة يتداخل فيه الزليج والرخام وتحيط بها أربع قاعات كبيرة بأروقة وأقواس استخدمت مكاتب للضباط الفرنسيين، هذا إضافة إلى الساحة الشرفية أو ساحة الرخام الكبرى، وهي عبارة عن فناء واسع ومن أكبر ساحات القصر، تحيط بها أروقة بـ 52 عمودا من الخشب، أرضيتها من الرخام، وبها ثلاث نافورات إحداها وسط صهريج صغير، وغالبا ما يستغل هذا الجزء لإقامة الحفلات الموسيقية والمعارض التشكيلية وتنفتح عليها عدة قاعات بنوافذ ذات شبابيك حديدية، ومن أهم قاعاتها القاعة الشمالية وهي من أكبر قاعات القصر حيطانها مكسوة إلى النصف بالزليج، ونوافذها مفتوحة على الحديقة الاندلسية دائمة الاخضرار، وتعلوها افريزات من الجبص بشماسيات، وسقف خشبي بألواح مزخرفة ذات طابع إيطالي، وهي أحدث مابني في القصر كما تدل على ذلك لوحة بأحد الجدران تشير إلى سنة 1899.
    من الساحة الشرفية تلج الرياض الكبير بواسطة ردهة منقوشة ومزخرفة، وقد عرف عدة تغييرات في عهد «باحماد» ، بالقاعة الكبرى الشمالية توجد أبيات شعرية منقوشة على الجبص تؤرخ لبنائه، كما شهدت قاعته الجنوبية عدة تغييرات تتضح من خلال شكل السقوف والزخارف وبجوارها جناح الزوجة النبيلة، وهو عبارة عن صحن مغطى بسقف خشبي به قاعتان وبهوان ويعد قصر الباهية تحفة رائعة نظرا لزخرفة أبوابه ونوافذه بباقات الأزهار والنباتات أو ما يعرف بـ «التشجير».
    مزار سياحي
    تم تصنيف القصر كمعلمة تاريخية يلج إليها الزوار والسياح الأجانب للتملي بفنون العمارة المغربية خصوصا النقش على الخشب، وقد اشرف على بناء القصر المهندس محمد بن المكي المسيوي الذي تلقى فنون صناعة الخشب بمكناس وفن النقش على الجبص بفاس على يد الضابط الفرنسي «اركمان» رئيس البعثة الفرنسية قبل الحماية، وكانت النواة الأولى لقصر الباهية على يد الحاجب الملكي موسى بن احمد البخاري حيت شيد الرياض الكبير والساحة الشمالية للقصر لتتوقف الأشغال بهذا الجزء سنة 1886، وبعد وفاته تولى ابنه المعروف بـ «باحماد» استكمال بناء القصر فجمع في البداية حوالي 60 منزلا لتشكيل قصر كبير يعد رائعة الفن المعماري المغربي في أواخر القرن التاسع عشر..
    ختلف المؤرخون حول تاريخ بناء أسوار مدينة مراكش، إلا ان أغلبهم يرجح ذلك إلى ما بين 1126 و1127م.
    ويقدر الجغرافي الادريسي طول هذه الأسوار المرابطية بحوالي تسع كيلومترات كانت كلها مبنية بالتراب المدكوك أو ما يصطلح عليه محليا باسم "اللوح" أو "الطابية".
    خلال عهد الموحدين، عمل الخليفة يعقوب المنصور على تقوية نسيج المدينة وتحصيناتها ببناء القصبة التي كانت مقر الحكم أو مدينة المخزن، وذلك على غرار مدن أخرى في الغرب الإسلامي.
    دعم الموحدون القصبة بعدة أبواب اندثر بعضها ولم يبق منها إلا باب أگناو الذي لازال راصعا قبالة صومعة الجامع، وهو الباب الرئيسي للقصبة الموحدية والذي ينفرد بشكله عن باقي الأبواب من خلال قوسه التام المتجانس الأطراف، وزخرفته الرفيعة.
    القبة المرابطية
    تعد الشاهد الحي بمراكش الذي يبرز جمالية الفن المعماري المرابطي . تقع القبة المرابطية بالجهة الجنوبية لساحة بن يوسف بالمدينةالقديمة. كشفت الحفريات التي أجريت بقلب المدينة ابتداءا من سنة 1948م على إحدىالبقايا النادرة للعمارة الدينية المرابطية بمراكش تمثل ملحقة لمسجد علي بن يوسفالذي هدمه الموحدون بعد استيلائهم على المدينة حوالي 1130م. ويعزز هذا الطرح نقيشةغير واضحة تعلو القبة، كشف بعض الباحثين أن الإسم المنقوش عليها هو إسم السلطان عليبن يوسف.
    يعتبر تصميم هذه المعلمة من المميزات التي أكسبتها سمة التفرد،حيث برع مشيدوها في إعطائها شكلا مستطيلا، تحمل الواجهات الخارجية للقبة نقوشا غنيةتمثل أقواسا وأشكالا تحاكي نجمة سباعية يزين مدخلها من جهتي الشمال و الجنوب قوسانمزدوجان على شكل حدوة فرس، و من جهتي الشمال و الشرق قوسان مفصصان.
    قبور السعديين
    تقع قبور السعديين بحي القصبة. انطلقت أشغال بنائها مع نهاية القرن 16 وبداية القرن 17 بتشييد قبة دفن بها أفراد العائلة الملكية السعدية خاصة لالة مسعودة، أم السلطان أحمد المنصور، وأبوه وأخوه. وقد شكلت هذه القبة النواة الأولى للمركب الذي تم توسيعه وزخرفته من طرف السلطانين عبد الله الغالب وأحمد المنصور الذهبي.
    يتشكل الضريح من جناحين : يضم الأول مجموعة من الفضاءات التي تم بناؤها من طرف أحمد المنصور حيث دفن بها، وهي مكونة من ثلاث قاعات :
    * قاعة المحراب : وهي عبارة عن مسجد صغير مشكل من ثلاث أروقة ترتكز على أعمدة من الرخام. هذا المسجد يتوفر على محراب جميل ومزخرف بالمقرنصات.
    * قاعة الإثنا عشرة عمودا : دفن بها جثمان السلطان أحمد المنصور والسلاطين الثلاثة الذين تعاقبوا على الحكم من بعده. زينت هذه القبة بمزيج من الجبص والخشب المنقوشين والزليج والرخام، جسدت هذه الكتابات من خلال عناصر نباتية هندسية.
    * قاعة الكوات الثلاث : وهي مكسوة بزخارف أجمل من سابقاتها، وقد استعملت فيها نفس مواد وتقنيات الزخرفة التي تميز باقي الفضاءات.
    مسجد الكتبية
    يتوسط جامع الكتبية مدينة مراكش، بالقرب منساحة جامع الفنا. وتسمية المسجد مشتقة من "الكتبيين"، وهو اسم سوق لبيع الكتب يعتقدأنه كان بمقربة من المساجد.
    لقد بني جامع الكتبية الأول من طرف الخليفة عبدالمومن بن علي الكومي سنة 1147م على أنقاض قصر الحجر المرابطي الذي كشفت التنقيباتالأثرية على بناياته ومكوناته المعمارية.
    أما المسجد الثاني فقد تم بنائه فيسنة 1158م، وهو يشبه من حيث الحجم البناية الأولى، وينتظم في قاعة للصلاة مستطيلةالشكل تضم سبعة عشر رواقا موجهة بشكل عمودي نحو القبلة، تحملها أعمدة وأقواسمتناسقة وتيجان فريدة تذكر بتلك التي نجدها بجامع القرويين بفاس. ويشكل التقاء رواقالقبلة بقببه الخمسة والرواق المحوري تصميما وفيا لخاصيات العمارة الدينية الموحديةالتي كان لها بالغ التأثير في مختلف أرجاء الغرب الإسلامي.
    مدرسة بن يوسف
    تؤكد المصادر التاريخية أن النواة الأولىلهذه المدرسة تعود للفترة المرينية. وقد أعاد السلطان السعدي عبد الله الغالببناءها بين سنتي 1564-1565. وتعتبر بحق من روائع المدارس المغربية.
    تحظى مدرسةابن يوسف بأهمية بالغة، نظرا لموقعها بساحة ابن يوسف، التي تحمل دلالة تاريخيةكبيرة، فضلا عن كونها النواة الأصلية لمدينةمراكش.
    لقد أعاد السعديون الحياة لهذا الحيببنائهم للمدرسة ذات الشكل المربع بمساحة إجمالية تبلغ حوالي 1680 مترا مربعا. وعلىامتداد أربعة قرون، كانت المؤسسة معقلا للعلماء ومقصدا للطلبة المتعطشين للمعرفة فيمختلف العلوم، خاصة منها الدينية والفقهية. كما أنها تعكس روعة الفن السعدي.
    بمدخل البناية، تسترعي انتباه الزائر قبة ذات مقرنصات مصنوعة من الجبس، تحملنقيشتين. يتوسط المدرسة حوض وأروقة تعلوها غرف تتوزع على الطابق العلوي. أما قاعةالصلاة فهي مكونة من ثلاثة بلاطات عرضية يفصلها صفان من الأعمدة الرخامية. وتتوفرالبلاطات الجانبية على خزانات خشبية، استعملت كمكتبات خاصة بطلبةالمدرسة.
    ساحة جامع الفنا
    تشكل ساحة جامع الفنا فضاءا شعبيا للفرجة والترفيه، وبناء على ذلك تعتبرالقلب النابض لمدينة مراكش حيث كانت وما زالت نقطة إلتقاء بين المدينة والقصبةالمخزنية والملاح، ومحجا للزوار من كل أنحاء العالم للإستمتاع بمشاهدة عروض مشوقةلمروضي الأفاعي ورواة الأحاجي والقصص، والموسيقيين الى غير ذلك من مظاهر الفرجةالشعبية التي تختزل تراثا غنيا وفريدا كان من وراء ترتيب هذه الساحة تراثا شفوياإنسانيا من طرف منظمة اليونيسكو سنة 1997.
    قصر الباهية
    تقع معلمة قصر الباهية وسط المدينة العتيقة التابعة لبلدية مراكشالمدينة.
    شيدت معلمة قصر الباهية في القرن التاسع عشر عند مدخل المدينة العتيقةلمراكش من طرف أحد أشهر وزراء السلطان مولاي الحسن المعروف بباحماد. ونظرا لشساعتهوحجمه الكبير فقد استغرقت الأشغال به مدة طويلة حتى استكمل بناءه ابنه فيمابعد.
    يمتد القصر على مساحة هكتارين تقريبا وقد كانت بعض مرافقه معرضة بشكل دائمللعوامل المناخية الأمر الذي أدى إلى تدهورها وتلاشيها بينما حافظ الجانب الأوسط منالقصر والمفتوح للزيارة العمومية على حالة جيدة نسبيا.
    تتألف مرافق القصر منرياض صغير وصحن صغير وساحة شرفية مساحتها (50م.50م) مرصفة بالرخام تحيط بها أروقةمدعمة بأعمدة خشبية ورياض كبير بناه السي موسى ثم جناح خاص( المنزه).

    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    رويدا م س
    محرر
    رويدا م س


    المشاركات : 30
    . : ملتقى نور المصباح الثقافي

    مدينة مراكش Empty
    مُساهمةموضوع: رد: مدينة مراكش   مدينة مراكش Icon_minitime04.12.10 4:28

    رائع
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    مدينة مراكش
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    للنشر....ملتقى المصباح الثقافي :: فضاءات عامة ومنوعة :: فضاء التاريخ والخغرافيا-
    انتقل الى: