للنشر....ملتقى المصباح الثقافي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة شارك معنا بجمع المحتوى الادبي والثقافي العربي وذلك بنشر خبر او مقال أو نص...
وباستطاعت الزوار اضافة مقالاتهم في صفحة اضف مقال وبدون تسجيل

يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الموقع
او تريد الاطلاع والاستفادة من موقعنا تفضل بتصفح اقسام الموقع
سنتشرف بتسجيلك
الناشرون
شكرا لتفضلك زيارتنا
ادارة الموقع
للنــــشـر ... ملتقى نور المصباح الثقافي
للنــــشـر ... مجلة نوافذ الادبية
للنشر....ملتقى المصباح الثقافي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة شارك معنا بجمع المحتوى الادبي والثقافي العربي وذلك بنشر خبر او مقال أو نص...
وباستطاعت الزوار اضافة مقالاتهم في صفحة اضف مقال وبدون تسجيل

يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الموقع
او تريد الاطلاع والاستفادة من موقعنا تفضل بتصفح اقسام الموقع
سنتشرف بتسجيلك
الناشرون
شكرا لتفضلك زيارتنا
ادارة الموقع
للنــــشـر ... ملتقى نور المصباح الثقافي
للنــــشـر ... مجلة نوافذ الادبية
للنشر....ملتقى المصباح الثقافي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أدب ـ ثقاقات ـ مجتمع ـ صحة ـ فنون ـ فن ـ قضايا ـ تنمية ـ ملفات ـ مشاهير ـ فلسطين
 
الرئيسيةاعلانات المواقعالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلمجزرة كفرقاسم، في 29/10/1956 610دخول
نرحب بجميع المقالات الواردة الينا ... ويرجى مراسلتنا لغير الاعضاء المسجلين عبرإتصل بنا |
جميع المساهمات والمقالات التي تصل الى الموقع عبر اتصل بنا يتم مراجعتها ونشرها في القسم المخصص لها شكرا لكم
جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها فقط
هــذا المـــوقــع

موقع وملتقيات أدبية ثقافية منوعة شاملة ، وسيلة لحفظ المواضيع والنصوص{سلة لجمع المحتوى الثقافي والأدبي العربي} يعتمد على مشاركات الأعضاء والزوار وإدارة تحرير الموقع بالتحكم الكامل بمحتوياته .الموقع ليس مصدر المواضيع والمقالات الأصلي إنما هو وسيلة للاطلاع والنشر والحفظ ، مصادرنا متعددة عربية وغير عربية .

بما أن الموضوع لا يكتمل إلا بمناقشته والإضافة عليه يوفر الموقع مساحات واسعة لذلك. ومن هنا ندعو كل زوارنا وأعضاء الموقع المشاركة والمناقشة وإضافة نصوصهم ومقالاتهم .

المواضيع الأكثر شعبية
عتابا شرقية من التراث الشعبي في سوريا
تراتيل المساء / ردينة الفيلالي
قائمة بأسماء خريجي المعهد العالي للفنون المسرحية.. سوريا
موسوعة المدن والبلدان الفلسطينية
الـنـثر في العصر الحديث.
"الشاغور".. الحي الذي أنجب لــ "دمشق" العديد من أبطالها التاريخيين
سحر الجان في التأثير على أعصاب الانسان
مشاهير من فلسطين / هؤلاء فلسطينيون
قصة" الدرس الأخير" ...تأليف: ألفونس دوديه...
كتاب - الجفر - للتحميل , الإمام علي بن أبي طالب ( ع )+
مواضيع مماثلة
    إحصاءات الموقع
    عمر الموقع بالأيام :
    6020 يوم.
    عدد المواضيع في الموقع:
    5650 موضوع.
    عدد الزوار
    Amazing Counters
    المتواجدون الآن ؟
    ككل هناك 41 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 41 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

    لا أحد

    أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 1497 بتاريخ 04.05.12 19:52
    مكتبة الصور
    مجزرة كفرقاسم، في 29/10/1956 Empty
    دخول
    اسم العضو:
    كلمة السر:
    ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
    :: لقد نسيت كلمة السر
    ***
    hitstatus

     

     مجزرة كفرقاسم، في 29/10/1956

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    للنشر
    الإدارة
    للنشر


    المشاركات : 3446
    . : ملتقى نور المصباح الثقافي

    مجزرة كفرقاسم، في 29/10/1956 Empty
    مُساهمةموضوع: مجزرة كفرقاسم، في 29/10/1956   مجزرة كفرقاسم، في 29/10/1956 Icon_minitime13.03.10 5:08

    مجزرة كفرقاسم، في 29/10/1956

    كان العالم يعتقد أن أرض فلسطين بلا شعب، أو أنهم
    شعب عادوا إلى حمى زعمائهم وملوكهم الذين دعوهم إلى الخروج من فلسطين (حسب
    الرواية الصهيونية)، من غير أن يدرك الغرب أن هناك حوالي 100 ألف لم
    يتأثروا بمجازر 1948 ولم يهربوا من قراهم ريثما تنتهي الحرب، كما فعل 750
    ألفاً من اللاجئين.
    ،نود ان نقول أن فلسطينيي 1948 لم يتم الالتفات إليهم وإلى أوضاعهم حتى
    العام 1998. أي في الذكرى الخمسين للنكبة. فقد بقيت قضيتهم المعروفة
    سياسياً، مجهولة على المستوى الاجتماعي..
    تفاصيل المجزرة

    عشية العدوان الثلاثي على مصر، رأت قيادة الجيش الإسرائيلي أن تفرض حظر التجول على عدد
    من القرى العربية. وفي 29/10/1956، استدعى قائد كتيبة حرس الحدود يسخار
    شدمي، الرائد شموئيل ملينكي إلى مقر قيادته وأبلغه المهمات الموكولة إلى
    وحدته والتعليمات المتعلقة بطريقة تنفيذها.. وطلب شدمي من ملينكي أن يكون
    منع التجول حازماً لا باعتقال المخالفين وإنما بإطلاق النار. وقال له:
    ((من الأفضل عدد من القتلى)).

    توجّه ملينكي إلىمقر قيادته وعقد اجتماعاً حضره ضباط الوحدة وأبلغهم بتنفيذ حظر التجول على
    عدد من القرى، مشدداً على الحزم بدون اعتقالات، وقال ((من المرغوب أن يسقط بضعة قتلى)).

    كان واضحاًإسرائيل ستستغل ضجيج ((العدوان الثلاثي)) وتحتج بالعمليات الميدانية
    لتنفيذ خطة معدّة مسبقاً للترحيل، أرادوا لها سيناريو شبيهاً مجزرة دير
    ياسين وما بعدها. وقد جاءت شهادات مرتكبي المجزرة في هذا السياق.

    شهد قائد السريةالثانية في كتيبة ملينكي، يهودا فرينكنتل بوجود مخطط مسبق لطرد عرب
    المثلث، أما بنيامين كول والذي كان ضابطاً تحت إمرة ملينكي، فقد شهد بأنه
    (شعر مما جاء في المنشور أن الحرب ستكون على الجبهة الشرقية ضد الأردن،
    ويجب تسديد لكمة لعرب المثلث حتى يهربوا إلى الجانب الآخر للحدود،
    وليعملوا ما شاؤوا).

    المجرم جبر يلدهان، والمجرم عوفر أدليا هما أيضاًَ بشهادة مفادها، أن الأوامر التي
    أصدرها ملينكي لهم باسم القيادة العسكرية والسياسية العليا، قد فُهم منها
    أن إسرائيل معنية من وراء تنفيذ المجزرة بـ ((دفع العرب على الهرب إلى
    الأردن بضغط الخوف والرعب)).

    توزعت الوحدات علىالقرى العربية في المثلث، واتجهت مجموعة بقيادة الملازم جبرئيل دهان إلى
    قرية كفر قاسم. وقد وزع دهان مجموعته إلى أربع زُمر رابطت إحداها عند
    المدخل الغربي للقرية.

    وفي الرابعة والنصف من مساء اليوم نفسه استدعى رقيب من حرس الحدود مختار كفرقاسم وديع
    أحمد صرصور وأبلغه أنه فرض منع التجول وطلب منه إعلام أهالي القرية بذلك.
    فقال المختار إن هناك 400 من الأهالي في العمل خارج القرية ولن تكون مدة
    نصف ساعة كافية لإبلاغهم. فوعد الرقيب أن يدع جميع العائدين من العمل ((أن
    يمروا على مسؤوليته ومسؤولية الحكومة)).

    وهكذا، بدأ ((الحصاد))، قبل سريان منع التجول، ففي شهادة صالح خليل عيسى الذي كان ضمن
    الدفعة الأولى من سائقي الدراجات الهوائية، يقول:

    كنت أشتغل في البيارات في ضواحي بيتح تكفا (مستوطنة)، أنا وأبناء عمي الإثنين..
    وبانتهائنا من عملنا رجعنا على دراجاتنا إلى البيت في الساعة الرابعة.
    وعندما وصلنا الجهة الغربية من القرية حوالي الساعة الرابعة والدقيقة
    الخمسين صادفتنا خلية من ثلاثة جنود. أشاروا إلينا بالوقوف فوقفنا ومددنا
    أيدينا إلى جيوبنا لإخراج بطاقات الهوية وذلك لأننا افتكرنا بأنهم يريدون
    فحصها، وإذ بأحدهم يصدر أمره بإطلاق النار علينا فأطلقوا النار التي من
    جرائها قتل المرحوم عبد سليم عيسى، وجرحت أنا وابن عمي الثاني أسعد سليم
    عيسى فسقطنا على الأرض. وفجأة شاهد الجنود دراجات أخرى تقترب وأمرهم
    الجنود بالوقوف ورأيت بأنهم يبلغون أحد عشر شخصاً وفي إمكاني إعطاء أسماء
    البعض منهم إذا ما طولبت بذلك. وأصدر أحدهم أمره بهذا اللسان ((أحصدوهم))
    فضربوهم وسقطوا فوقنا..

    ((وفي كل مجموعة من العمال العائدين قتل قسم وجرح قسم آخر، وقليلون فقط نجحوا بالهرب دون
    أن يصابوا. ولقد راحت نسبة القتلى بين العائدين ترتفع. ففي المجموعة
    الأخيرة التي كانت مكونة من 14 امرأة وولد و4 رجال قُتل الجميع سوى فتاة
    واحدة أصيبت بجروح بالغة)).

    وقد بلغ عددالضحايا 49 شهيداً سقطوا في كفر قاسم وكان عدد سكانها لا يتجاوز الألفي
    نسمة ولم تبقَ عائلة في كفر قاسم إلا وفقدت شهيداً.

    دفن الضحايا

    بعد انتهاء المذبحة قام أفراد شرطة حرس الحدود بجمع جثث الشهداء ال (49) وحملوها في
    شاحنة وقذفوا بها في حرش قرب مركز شرطة المستوطنة الصهيونية رأس العين،
    وتم دفن الجثث هناك بشكل مؤقت، وبعد يومين قرر الإرهابيون دفنهم في مقبرة
    القرية ولكي يتم تشخيصهم. بحثوا عن أحد وجهاء القرية فوقع اختيارهم على
    السيد ذياب عبد حمد الذي أصيب ابنه ناجي بجراح طفيفة في المذبحة وطلبوا
    منه مرافقتهم لتشخيص الضحايا، فذهب معهم ورفع الجثة الأولى فكانت جثة ابنه
    الثاني ويدعى موسى، وقد تم تشخيص (47) جثة وبقيت جثتان لامرأتين لم ينجح
    أحد في التعرف عليها بسبب كثرة التشويه. واستدعت قوات الاحتلال (50)
    رجلاً من قرية جلجولية المجاورة، وأبلغوهم أن عليهم حفر آبار أو حفرات
    صغيرة تستخدم لأغراض عسكرية، ولكن اتضح بعد ذلك أنهم قد استدُعوا لحفر
    قبور شهداء كفر قاسم الذين حصدتهم أسلحة العدو، واتضح أن حفر القبور
    ومحاولات الدفن كانت ستتم بشكل منافٍ للشريعة الإسلامية.

    ما أن فرغ المنادي
    من إبلاغ الناس بانتهاء أمر منع التجول في 31/10/1956 الساعة العاشرة
    صباحاً حتى كان الشارع الرئيسي في القرية قد امتلأ بأمواج من البشر في
    دقائق قليلة، ويصف عمر عصفور ذلك المنظر فيقول: لقد خرج الناس من بيوتهم
    بخطى بطيئة لا يتكلمون ويتوجهون تلقائياً إلى الموقع الغربي وجه القرية.
    هناك رأيت حصى حمراء كأن أحداً صبغها، واقتربت لأسمع من أحد الناجين فقال:
    لقد قتلوا النساء والرجال وانظر إلى هذا المنظر الذي يفتّت القلب وتحرك
    لمشهد آخر وهو يقول هنا ضربوا فلان.. وبين هذه المناظر وقفنا واجمين تأكل
    الحسرة قلوبنا ولهيب الغضب يشع في كل صدر، أما الدمع فقد جف في المآقي هل
    نبكي لهذا المنظر الغريب من نوعه..

    إخفاء معالم الجريمة

    حاولت الحكومة طمس
    معالم المجزرة، وخرج بن غوريون في البداية ليتحدث عن (حدث وقع في قرية
    عربية حدودية). لم يُرِدْ أحد أن يتحدث، ولم تقبل الحكومة أن تعترف بوقوع
    المجزرة، إلا بعدما فرضت بعض وسائل الإعلام، وبعض القيادات السياسية
    العربية واليهودية، منهم توفيق طوبي ولطيف دوري وأوري أفنيري، على الحكومة
    الكشف عن حقيقة ما حدث.

    ولم يتم ذلك إلا
    بعد 20/11/1956؛ أي بعد مرور ثلاثة أسابيع على المجزرة، حيث تسلل عضوا
    الكنيست توفيق طوبي وماير فلنر إلى البلدة لاستقصاء الحقائق مباشرة من
    شهود المجزرة والمصابين.

    وقام توفيق طوبي بتدوين شهادة الأحياء الناجين والذين شهدوا مسرح الجريمة ونجوا، وسجلت
    الحقائق في مذكرة مفصلة وزعت في 23/11/1956 بالمئات بالبريد وباليد،
    بالعربية والعبرية والإنكليزية.

    المحاكمة

    حُكم على الرائد
    شموئيل ملينكي بالسجن 17 عاماً، وعلى جبرئيل دهان وشالوم عوفر بالسجن 15
    عاماً بتهمة الاشتراك بقتل 43 عربياً. وأما الجنود الآخرون فحكموا بالسجن
    لمدة 8 سنوات بتهمة قتل 22 عربياً.

    فما إن اصدرالقرار حتى جرى استئنافه أمام محكمة الاستئناف العسكرية العليا، وقررت هذه
    المحكمة أن العقوبات التي فرضت شديدة، فتم تخفيض الحكم على ملينكي إلى 14
    عاماً، وعلى دهان إلى 10 أعوام وعوفر إلى 9 أعوام. ولكن القائد العام
    آنذاك، موشيه ديان، لم يكتفِ بهذا التخفيض، حتى أصبح الحكم على مالينكي
    عشرة أعوام، ودهان ثمانية أعوام والباقي أربعة أعوام.

    وجاء دور رئيس الدولة الذي خفض الأحكام إلى 5 أعوام لكل من ملينكي وعوفر ودهان. وأخيراً
    جاء دور لجنة إطلاق سراح المسجونين فساهمت بنصيبها وأمرت بتخفيض الثلث من
    مدة سجن كل واحد من المحكوم عليهم. وهكذا أطلق سراح آخر واحد منهم في مطلع
    عام 1960.

    وأخيراً تسلم عدد كبير من هؤلاء المجرمين مناصب رفيعة في الدولة، حيث تسلم مالينكي وظيفة
    ضابط الأمن في مفاعل ديمونة النووي، وتسلم جبرئيل دهان - ويا للسخافة -
    منصب مدير الدائرة العربية في بلدية الرملة.

    أما يسخار شدمي الذي كان صاحب الأمر الأول في هذه المذبحة فقد قُدّم إلى المحاكمة في مطلع
    عام 1959، وكانت عقوبته التوبيخ ودفع غرامة مقدارها قرش إسرائيلي واحد
    (أغورة).

    وكانت المحاكمة، مستهترة بكل القيم، وكان انعقادها بحد ذاتها كقيام كيان العدو، إحدى
    سخريات هذا الزمن الذي تشكل القضية الفلسطينية مأساته وملهاته..


    مجزرة كفرقاسم، في 29/10/1956 Kofrqasem

    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    للنشر
    الإدارة
    للنشر


    المشاركات : 3446
    . : ملتقى نور المصباح الثقافي

    مجزرة كفرقاسم، في 29/10/1956 Empty
    مُساهمةموضوع: رد: مجزرة كفرقاسم، في 29/10/1956   مجزرة كفرقاسم، في 29/10/1956 Icon_minitime13.03.10 5:11

    مجزرة كفرقاسم، في 29/10/1956 38110

    النصب التذكاري لشهداء كفر قاسم
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    مجزرة كفرقاسم، في 29/10/1956
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    للنشر....ملتقى المصباح الثقافي :: فضاءات عامة ومنوعة :: فضاءات فلسطين والعرب-
    انتقل الى: